إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

وفاة رائد المونولوج السوري سلامة الأغواني بدمشق عن عمر ناهز الخامس والسبعون..-

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وفاة رائد المونولوج السوري سلامة الأغواني بدمشق عن عمر ناهز الخامس والسبعون..-

    وفاة رائد المونولوج السوري سلامة الأغواني بدمشق عن عمر ناهز الخامس والسبعون..- تاريخ سوريا قبل 32 عام الواقع في 6 آب 1982 م.. – Ajaj Salim‎ ..

    Ajaj Salim‎‏ بمشاركة ‏صورة‏ ‏Syrian History التاريخ السوري‏.

    سلامة الأغواني..
    ‏حدث في مثل هذا اليوم من تاريخ سوريا قبل 32 عام الواقع في 6 آب 1982 وفاة رائد المونولوج السوري سلامة الأغواني بدمشق عن عمر ناهز الخامس والسبعون. بدء الأغواني بالغناء وهو سائق شحن على طريق دمشق – بغداد، غنى كثيراً عن الفقر والاحتلال وغلاء المعيشة. وجهه بعض الأصدقاء نحو راعي الفنون الزعيم فخري البارودي الذي شجع موهبة الأغواني ودفعه نحو تحويل مقطوعاته البسيطة الى أغاني مسجلة. ذاع سيطه في الشام مما دفع حكومة الانتداب الى منع اغنياته بسبب نقدها الدائم للشيخ تاج الدين الحسني ونفته الى كابول في أفغانستان عام 1929. عفى عنه الرئيس محمد علي العابد عام 1932 وأصبح الأغواني من أشهر ظرفاء دمشق. غنى للزعيم البارودي والرئيس هاشم الأتاسي ونفي مرة ثانية أيام حكومة المديرين، الى قبرص ثم الى اليونان وعاد بعد انتخاب شكري القوتلي رئيساً للبلاد عام 1943. كان من مؤسسي إذاعة دمشق عام 1947 وانتقل الى التلفويون عام 1960 ونال وسام الإستحقاق من الرئيس جمال عبد الناصر أيام الوحدة ثم أصبح نائباً عن دمشق عام 1971. تخليداً لذكراه سمّي شارع باسمه في سوق الحريقة بدمشق.‏
    Syrian History التاريخ السوري
    حدث في مثل هذا اليوم من تاريخ سوريا
    قبل 32 عام
    الواقع في 6 آب 1982
    وفاة رائد المونولوج السوري سلامة الأغواني بدمشق عن عمر ناهز الخامس والسبعون.
    بدء الأغواني بالغناء وهو سائق شحن على طريق دمشق – بغداد، غنى كثيراً عن الفقر والاحتلال وغلاء المعيشة. وجهه بعض الأصدقاء نحو راعي الفنون الزعيم فخري البارودي الذي شجع موهبة الأغواني ودفعه نحو تحويل مقطوعاته البسيطة الى أغاني مسجلة.
    ذاع سيطه في الشام مما دفع حكومة الانتداب الى منع اغنياته بسبب نقدها الدائم للشيخ تاج الدين الحسني ونفته الى كابول في أفغانستان عام 1929. عفى عنه الرئيس محمد علي العابد عام 1932 وأصبح الأغواني من أشهر ظرفاء دمشق.
    غنى للزعيم البارودي والرئيس هاشم الأتاسي ونفي مرة ثانية أيام حكومة المديرين، الى قبرص ثم الى اليونان وعاد بعد انتخاب شكري القوتلي رئيساً للبلاد عام 1943. كان من مؤسسي إذاعة دمشق عام 1947 وانتقل الى التلفويون عام 1960 ونال وسام الإستحقاق من الرئيس جمال عبد الناصر أيام الوحدة ثم أصبح نائباً عن دمشق عام 1971. تخليداً لذكراه سمّي شارع باسمه في سوق الحريقة بدمشق.

    تحرير
يعمل...
X