Tweet
عبر اللاعب الأولمبي في رمي الرمح الفلسطيني المعاق خميس زقوت، أمس، عن صدمته لعدم سماح سلطات الاحتلال له بالسفر إلى القدس للمشاركة في حفل ترعاه القنصلية البريطانية تمهيداً لأولمبياد لندن.
وقال زقوت «47 عاماً»: «كان من المفروض أن أسافر مع 11 لاعباً من الرياضيين المعاقين والإداريين إلى القدس للمشاركة في لقاء تقيمه القنصلية البريطانية للاعبين من القدس والضفة وغزة قبل أسبوعين، تمهيداً لأولمبياد لندن، لكن صدمت من المنع الإسرائيلي».
وأضاف: «منعت أنا واثنان آخران، وجميعنا نعاني من الشلل.. بدون أي سبب أو مبرر من إسرائيل. فقط يريدون قتل فرحتنا ومحاربة الرياضيين الفلسطينيين.. هذه جريمة ضد الإنسانية وضد السلام أيضاً». وتابع: «القنصل البريطاني العام بالقدس اتصل بنا وعبر عن أسفه لهذا المنع».
ولم يسبق لزقوت أن اعتقل، لكنه تعرض عام 1992 لحادث عمل بينما كان يعمل في البناء داخل إسرائيل أدى إلى شلل نصفي، وهو الحادث الذي شكل بداية مشواره الرياضي بانصرافه نحو رياضة رمي الرمح ودفع الجلة. وفي نهاية مارس الماضي حصد 5 ميداليات ذهبية في 3 بطولات للمعاقين في دبي، وبفضل هذا الفوز تأهل إلى أولمبياد لندن 2012.
ويقول زقوت: «كنت أتمنى أن ألتقي الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في رام الله لكن إسرائيل حرمتنا أبسط حقوقنا.. أنا مصر على رفع اسم المنتخب الفلسطيني لألعاب القوى للمعاقين إلى عنان السماء».
أكثر...
وقال زقوت «47 عاماً»: «كان من المفروض أن أسافر مع 11 لاعباً من الرياضيين المعاقين والإداريين إلى القدس للمشاركة في لقاء تقيمه القنصلية البريطانية للاعبين من القدس والضفة وغزة قبل أسبوعين، تمهيداً لأولمبياد لندن، لكن صدمت من المنع الإسرائيلي».
وأضاف: «منعت أنا واثنان آخران، وجميعنا نعاني من الشلل.. بدون أي سبب أو مبرر من إسرائيل. فقط يريدون قتل فرحتنا ومحاربة الرياضيين الفلسطينيين.. هذه جريمة ضد الإنسانية وضد السلام أيضاً». وتابع: «القنصل البريطاني العام بالقدس اتصل بنا وعبر عن أسفه لهذا المنع».
ولم يسبق لزقوت أن اعتقل، لكنه تعرض عام 1992 لحادث عمل بينما كان يعمل في البناء داخل إسرائيل أدى إلى شلل نصفي، وهو الحادث الذي شكل بداية مشواره الرياضي بانصرافه نحو رياضة رمي الرمح ودفع الجلة. وفي نهاية مارس الماضي حصد 5 ميداليات ذهبية في 3 بطولات للمعاقين في دبي، وبفضل هذا الفوز تأهل إلى أولمبياد لندن 2012.
ويقول زقوت: «كنت أتمنى أن ألتقي الرئيس محمود عباس (أبو مازن) في رام الله لكن إسرائيل حرمتنا أبسط حقوقنا.. أنا مصر على رفع اسم المنتخب الفلسطيني لألعاب القوى للمعاقين إلى عنان السماء».
أكثر...