Tweet
" الوقاحة السياسية " لإسرائيل- سوريا عصيّة عليكم 0000!!!!
- من المؤسف حقاً أن تذهب إسرائيل إلى هذه " الوقاحة السياسية " بالعنجهية المعهودة ، دون أن تنظر لمسرح التغييرات في العالم المتمثلة في فشل المنطق الأمريكي بفرض القوة لتغيير الأنظمة وإسقاطها ، فالشعوب العربية من محيطها لخليجها ربما ترفض أنظمتها لكن أن تسمح وبغالبية عظمى لإسرائيل إسقاط أي نظام عربي كان لغرض فرض شروطها وسوق الشعوب العربية كنياق لا حول و لاقوه لها ، فهذا غير وارد وستقف الشعوب ضدها حتى آخر رمق 000 والمتأمل في الوقاحة الإسرائيلية بتهديدها للرئيس السوري بإسقاط حكمه كما وأنّها تستطيع فعل ذلك بمجرد تحريك ولو دبابة واحدة ، أقول وبمنطق الواثق كل أطياف الشعب السوري لن تسمح بذلك ، وستقف كل القوى السياسية مهما كانت توجهاتها ضد هذا التهديد وهي متلاحمة ضد أي هجمة كانت من أمريكا وإسرائيل ، وسيكون كل تراب سوريا مدفناً حقيقياً لكل الغزاة لأن الشعوب العربية عندها بكل توجهاتها ستكون صفاً واحداً ضد هذا التهديد مهما كانت جديته من عدمـــــه
- * فإن الشعوب ستهبّ لمقاومته ومحاربته00 !!!
- * ولتنظر إسرائيل لحرب تموز وما لحق بها من هزيمة000!!!
- * ولعدوانها على غزّة وكل طائراتها وأسلحتها والدمار الهائل الذي ألحقت به بكل البنى التحتية للقطاع لم تستطع إسقاط حماس بل زادتها قوة وإصراراً وشعبية ومقاومة وزرعت في قلب كل عربي كيف يقاوم 000!!!!
- * وسوريا عصيّة عليكم بأبنائها الذين يعشقون المقاومة000!!!!
- وبكل قناعاتي ربما أختلف معك ، لكن للخلاف عندي ثقافة ، وثقافتي تقول هذه بلادي ، ومقاومة الغاصب واجب ديني وعقائدي وقومي على الجميع00!!!
