لذا فعلى الإدارة الهلالية أن تنجز كافة عوامل نجاح الخطة القصيرة المتمثلة بالآسيوية إن هي أرادت أن تعيش في فترتها الرئاسية الثانية ببيئة مؤهلة للعمل كون المترصدين كثر ويريدون إجهاض الطموح، وعلى الطرف الآخر على الإدارة الهلالية أن تعلم أن هناك خطة عمل طويلة وشاقة تنتظرها، خلال الأربع سنوات المقبلة التي سيعتمد تنفيذها من عدمه على ماستسفر عنه نتائج الفريق آسيويا، فعلى الإدارة الهلالية وهي ترسم خطة...
أكثر...
أكثر...