Tweetعزيزتي عبق ألزهر ..هذه الليلة لا أعرف ما الذي دفعني إلى قراءة إحدى رسائلك الأولى تحت غيوم سماء، قبضت روحي في سديم الموج ، ورجت كياني في مخاض الريح. خالجني التفكير طويلا في كثير من ملامح البحر في عينيك ، في ضفائر النهار المرسوم على خدك الطري، في لحن المطر تحت نظراتك الحزينة، غسلني عطرك (...)
أكثر...
أكثر...