المسائية العربية كان الله في عون أبنائنا الذين توجهوا هذا الصباح إلى قاعة الامتحان وكلهم أمل في نيل شهادة الباكالوريا التي يمكن أن تفتح لهم آفاقا جديدة، تلك الآفاق التي أصبحت تبدو كالشبح المخيف الذي لا يمكن التكهن بنتائجه في ظل ارتباطها بنقطة الامتحان التي لا تعترف بالفوارق الفردية وباختلاف ظروف (...)
أكثر...
أكثر...