كشفت مصادر إعلامية فرنسية، أنه من المنتظر أن تتضرر فرنسا بشكل أكبر من أزمة الأورو في حال لم تجد حكومة هولاند منفذا جديدا لإنقاذ اقتصادها من تداعيات الديون التي باتت تعرف منعرجا خطيرا خلال المرحلة الأخيرة، الأمر الذي سيجبر الشركات الأوروبية ولاسيما منها منتجي السيارات على البحث عن أسواق جديدة في (...)
أكثر...
أكثر...