Announcement

Collapse
No announcement yet.

اليوم الثالث لمجزرة اسطول الحرية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • اليوم الثالث لمجزرة اسطول الحرية

    اليوم الثالث لمجزرة اسطول الحرية



    في إطار التحركات الدائمة لكسر الحصار
    فتح باب الإسهام في تسيير "أسطول الحرية 2"
    [ 02/06/2010 - 10:54 ص ]




    لندن - المركز الفلسطيني للإعلام

    فتحت الهيئة العربية الدولية لإعمار غزة باب الإسهام في تسيير "أسطول الحرية 2"؛ وذلك في إطار التحركات الحثيثة من أجل كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، لا سيما عقب قيام الاحتلال الصهيوني بارتكاب مجزرة بحق "أسطول "لحرية" أسفرت عن استشهاد وإصابة العشرات.
    وقالت الهيئة العربية التي تتخذ من لندن مقرًّا لها: "إن المجزرة "الإسرائيلية" البشعة التي ارتكبت بحق المتضامنين على متن سفن "أسطول الحرية" فجر الإثنين (31-5)؛ زادت من حماسة الأحرار حول العالم لتقديم المزيد من الدعم وإخراج العديد من أساطيل السفن باتجاه قطاع غزة حتى كسر الحصار وإعادة إعماره بشكل أفضل مما كان عليه قبل العدوان الذي دمر القطاع بصورة شبه كاملة".
    وأضافت تقول: "إن الهيئة العربية الدولية لإعمار غزة بدأت فعليًّا بتلقي المئات من الطلبات من قِبَل مختلف القطاعات من أجل تقديم العون والمساعدة وطلب المشاركة في الأسطول البحري القادم الذي سيُبحر إلى قطاع غزة خلال الأسابيع القليلة المقبلة"، مشيرةً إلى أن الأسطول المقبل سيركِّز بصورة أكبر على حمل المواد الأساسية لإعادة إعمار قطاع غزة"، مذكرة بالرأي العام الدولي الرسمي المطالب بكسر الحصار عن قطاع غزة.
    وأكدت الهيئة أن الأساطيل البحرية المُبحرة باتجاه قطاع غزة "ستستمر حتى رفع الحصار الخانق المفروض على نحو مليون و800 ألف إنسان فلسطيني للسنة الرابعة على التوالي"، قائلة: "إن المواقف الدولية الرسمية التي نادت بضرورة فتح المعابر ورفع الحصار عن غزة، لا بد أن تتبع بتحركات عملية وضغوط من أجل إنهاء هذا الحصار، الذي شكَّل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي بأسره".
    وعبَّرت الهيئة العربية عن تقديرها الدور التركي المهم في كسر الحصار عن قطاع غزة، مثمنةً في الوقت ذاته خطاب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان الذي أكد فيه أنه سيواصل العمل في دعم الشعب الفلسطيني، لا سيما فيما يتعلق بإمداد غزة بالاحتياجات الإنسانية.

  • #2
    عباس يواري مأزقه بمصالحة إعلامية"

    عباس يواري مأزقه بمصالحة إعلامية"
    مصدر عربي: "مجزرة الحرية" أحرجت سلطة رام الله والحكومة المصرية
    [ 02/06/2010 - 12:46 م ]





    أحد ضحايا "مجزرة الحرية"
    القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام


    أكد مصدر دبلوماسي عربي في القاهرة أن حرجًا شديدًا جدًّا يلقي بظلاله هذه الأيام على رئيس السلطة المنتهية ولايته محمود عباس وعلى الحكومة المصرية بسبب "مجزرة الحرية" وما تلاها من تبعات وردات فعل لم تنته بعد.
    وقال المصدر، في تصريحٍ خاصٍّ أدلى به إلى "المركز الفلسطيني للإعلام" اليوم الأربعاء (2-6): "إن ما حصل مع "أسطول الحرية" سلَّط الضوء من جديد على الذين يمارسون الحصار ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة"، مذكرًا بتصريحات سابقة لعباس وصف فيها سفن كسر الحصار بـ"اللعبة السخيفة"، وبالإغلاق المصري لمعبر رفح أمام البضائع والأشخاص.
    كما أكد المصدر أن "عباس وجد الحل الوحيد لخروجه من المأزق الحرج، وهو اللعب على وتر المصالحة، ومحاولة الهجوم على "حماس" بغرض إحراج الحركة والظهور بمظهر من يريد المصالحة".
    وشدد أنه "لا تغيير حقيقيًّا في موقف عباس، والتغيير فقط في الشكل، والمضمون هو نفسه؛ فعباس متمسك برفض تعديل الورقة المصرية، وبالاشتراطات السياسية على المصالحة، أما التصريحات الأخيرة فقد جاءت لملء الفراغ وتنفيس الاحتقان الشعبي تجاه عباس وسياساته".
    أما على صعيد الموقف الرسمي المصري، فقد أشار المصدر الدبلوماسي إلى أن مصر كانت قد عرضت استلام المساعدات من "أسطول الحرية" وإيصالها عن طريق ميناء العريش لإخراج "دولة" الاحتلال من المأزق السياسي الذي سيفرضه عليها أسطول المتضامنين الدوليين، وأضاف: "بعد المجزرة اضطرت مصر إلى فتح معبر رفح ولو بشكل جزئي لتنفيس الاحتقان والغضب الشعبي الذي تواجهه"، مؤكدًا أن الإعلان عن فتح المعبر سيكون "لأيام معدودة فقط، ثم تعود حليمة لعادتها القديمة"، على حد قوله.
    وفي ذات السياق أكد المصدر أن "ارتباكًا يسود الموقف المصري إزاء المطالبات بكسر الحصار، خاصة بعد الدعوة الروسية والأوروبية إلى فتح المعابر وإنهاء الحصار"، وقال: "مصر على مفترق طرق صعب، وعليها أن تختار بين استمرار الحصار ومواجهة الغضب العالمي، وبين أن تتجاوب مع جهود كسر الحصار؛ الأمر الذي يحتاج موقفًا سياسيًّا شجاعًا، وهو مرهون بمدى قدرة مصر على تحمُّل الغضب الأمريكي والصهيوني".

    Comment


    • #3
      دعوات لاعتبار الجمعة القادمة يومًا للغضب




      ضد المجزرة الصهيونية بحق "أسطول الحرية"
      دعوات لاعتبار الجمعة القادمة يومًا للغضب
      [ 02/06/2010 - 11:49 ص ]




      القاهرة - المركز الفلسطيني للإعلام

      دعت "جماعة الإخوان المسلمين" في مصر والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين برئاسة الشيخ يوسف القرضاوي، الشعوب العربية وكل دول العالم إلى اعتبار يوم الجمعة المقبل 4 حزيران (يونيو) يوم غضب عالمي وتظاهر ضد القرصنة الصهيونية بحق سفن "أسطول الحرية"، والمجزرة التي ارتكبها الكيان الصهيوني وأسفرت عن مقتل وإصابة العشرات.
      ودعت "جماعة الإخوان"، في بيانٍ لها، إلى إلغاء مبادرة السلام العربية بعدما رفضها الكيان الصهيوني، وكذلك الفتح الدائم لمعبر رفح البري بين مصر وغزة، مطالبة كل الشعوب العربية إلى "الاستمرار في إعلان غضبها، وإدانتها للعدوان الصهيوني البربري على قافلة "الحرية" وللصمت الدولي والرسمي إزاء تلك الجريمة البشعة حتى يتم كسر الحصار الظالم على شعب غزة والممارسات القمعية ضد الشعب الفلسطيني"، كما طالبت الجامعة العربية "بسحب موافقتها السابقة على إجراء مفاوضات مع العدو الصهيوني، وإعلان سحب وتجميد المبادرة العربية التي لم يقبلها ولم يحترمها العدو الصهيوني".
      وقالت الجماعة: "إن مصر اليوم مطالبة بإثبات براءتها من جريمة الحصار الظالم؛ وذلك بالفتح الدائم والطبيعي والفوري لمعبر رفح للأفراد والبضائع، والسماح بمرور كافة قوافل الإغاثة الإنسانية لإعادة إعمار قطاع غزة بالجهود الشعبية"، وطالبت المجتمع الدولي بإجبار العدو الصهيوني على السماح للقافلة بالمرور الآمن إلى قطاع غزة، وتحريرها من القرصنة الصهيونية.
      وفي بيانٍ متصلٍ، دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين "جميع الشعوب العربية والإسلامية وجميع الأحزاب والقوى الوطنية وأحرار العالم، رجالهم ونساءهم، شيوخهم وشبابهم؛ إلى التظاهر والتعبير عن رفضها السلمي لهذه الجريمة الهمجية البشعة، وتكثيف هذا التظاهر يوم الجمعة القادم، ودعوة الخطباء في المساجد إلى التنديد بهذا الجرم الكبير، واعتباره يوم غضب شعبي إسلامي ضد العدو الصهيوني، ويوم نصرة لشعب غزة الصابر المصابر المظلوم".
      ودعا الاتحادُ الأمةَ إلى "التحرك والضغط الفعال بالرأي العام والوسائل السلمية على الأنظمة والحكومات العربية والإسلامية لكي تقوم بدورها ومسؤوليتها لوقف هذه الكارثة، وتأكيد أن القدس والمسجد الأقصى مسؤولية كل العرب والمسلمين، ولا يجوز أن تكون محلاًّ للتفاوض"، و"تحرك المنظمات الدولية والمحلية ومؤسسات المجتمع المدني لوقف المخططات الصهيونية، ونزع فتيل محاولات الصهاينة لإشعال حرب عالمية كما فعلوا قبل ذلك في التاريخ"، وكذلك ضرورة قطع العلاقات مع العدو الصهيوني سياسيًّا ودبلوماسيًّا واقتصاديًّا، وما يقتضيه ذلك من طرد سفرائه ووقف أعمال التطبيع معه، وتفعيل المقاطعة بكافة أشكالها.
      كما دعا الاتحاد إلى إلغاء الاتفاقيات التي أُبرمت للسلام بين الصهاينة وبعض الدول العربية والإسلامية وإعلان كل المخالفات التي تقع الآن ضد هذه الاتفاقيات المزعومة، ودعوة البرلمانيين في مصر وغيرها من الدول العربية والإسلامية؛ بما في ذلك فلسطين؛ إلى أن يكون لهم دور فاعل في التصدي لمخططات الصهاينة لتهويد القدس وهدم المسجد الأقصى، وتفعيل لجنة القدس، وإعلان يوم الجمعة 4 حزيران (يونيو) 2010 يوم غضب عالمي لكل الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم؛ للوقوف صفًّا واحدًا ضد الصهاينة ومشروعهم وعدوانهم وضد كل من يساندهم أو يقف معهم، والدعوة المستمرة إلى تكرار مثل هذه الوقفات الغاضبة ضد الصهاينة كواجب أخلاقي وإنساني ووطني وشرعي وقومي.

      Comment


      • #4
        أردوغان لهنية: سنظل ندعمكم ولو بقينا وحدنا




        خلال اتصال هاتفي بينهما
        أردوغان لهنية: سنظل ندعمكم ولو بقينا وحدنا
        [ 01/06/2010 - 09:22 م ]



        غزة - المركز الفلسطيني للإعلام

        أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان استمرار دعم الحكومة والشعب الفلسطيني في قطاع غزة "مهما كان الثمن"، جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية بنظيره التركي مساء الثلاثاء (1-6) نقل خلاله تعازيه والحكومة والشعب الفلسطيني إلى شخصه ولتركيا قيادة وشعباً.

        وأكد رئيس الوزراء الفلسطيني لنظيره التركي التضامن الفلسطيني الكامل مع الشهداء وعوائلهم سواء كانوا من تركيا أو غيرها من الدول. وعبر هنية عن تقديره للخطاب الذي ألقاه اليوم أردوغان، وخاصة ما يتصل بالتزامه استمرار الدعم للقضية الفلسطينية ودعوته لكسر الحصار فوراً.

        واكد رئيس الوزراء على ضرورة كسر وانهاء الحصار كلياً عن قطاع غزة "باعتباره استحقاق لشعبنا ويجب ان يكون نتيجة طبيعية لما حدث من جرم صهيوني".

        ووضع رئيس الوزراء نظيره التركي في صورة إجراءات الحكومة بشأن الاحداث واجتماعيها الطارئ يوم أمس والاعتيادي اليوم والقرارات التي اتخذت بخصوص الجريمة الصهيونية بحق اسطول الحرية.

        من جانبه؛ عبر دولة رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، خلال الاتصال، عن تضامنه الكامل مع غزة، مشيراً الى أن أسطول الحرية شارك فيه ما يزيد عن 33 دولة، "مما له من دلالة أن "إسرائيل" ليست في مواجهة تركيا وحدها وانما في مواجهة العالم".

        ووضع اردوغان نظيره الفلسطيني في صورة اتصالات وإجراءات تركيا خلال الساعات الماضية في متابعة ما حدث مع الأسطول، وتركيزه خلال الاتصالات على ضرورة انهاء الحصار عن غزة. وقال مخاطباً رئيس الوزراء إسماعيل هنية: "سنظل ندعمكم حتى لو بقينا وحدنا".

        Comment

        Working...
        X