الحمد لله الذي لا إله إلا هو، وهو للحمد أهل، وهو على كل شيء قدير، وبعد:فإن الذي دعاني إلى كتابة هذه الرسالة هو النصح لله ولرسوله ولعامة المسلمين، وما رأيت من جهل الناس بفوائد المرض إلى درجة أني سمعت أُناساً يقولون: ألا ترحمه يارب، ومنهم من يقول: إما ارحمه أو ريحه، مع أن الله يقول في بعض الآثار: ( (...)
أكثر...
أكثر...