لا يمكنني أن أنسى مناسبة لقائي الأول بعبد الجبار السحيمي، أو على الأصح عدم لقائي به، لأنه يحيلني على ذكرى زيارتي الأولى للرباط وأنا في بداية شبابي. وإليكم حكاية هذا اللقاء، الذي لم يتم، مع الكاتب الكبير. كنت قد بدأت، في مستهل السبعينيات، بنشر بعض النصوص الصبيانية في صفحة الشباب بجريدة "الرأي" التي (...)
أكثر...
أكثر...