فتحت المواطنة كباب فريدة نافذة رغم صغرها، تمكنت من خلالها وهي في طريقها إلى قلوب الصغار قبل الكبار من خلال كتاباتها الأولى في ميدان جد صعب وحساس والكتاب المتخصصون فيه يحسبون على رؤوس الأصابع، إنه ميدان كتابة قصص الأطفال. فبعد مؤلفها الأول تحت عنوان »الحب ملح الحياة«، هاهي اليوم تصدر قصة في 48 صفحة (...)
أكثر...
أكثر...