ولقد حبست الدمع لا بخلا به***يوم الوداع على رسوم المعهد
وسألت طير الدوح كم مثلي شجا***بأنينه وحنينه المتردد
ناديته ومدامعي منهلة***اين الخلى من الشجي المكمد
لو كنت مثلي، مالبثت حلاوة***وهتفت فى غصن النقا المتأود
عنترة
وإني لتعروني لذكراك هزة ...... لها بين جلدي والعظام دبيب
الوطن غالي , والوطن عزيز , والوطن شامخ , والوطن صامد
لأن الوطن هو ذاتنا ! فلندرك هذه الحقيقة
ولنحب وطننا بأقصى ما نستطيع من الحب
وليكن وطننا هو المعشوق الأول , الذي لا يساويه
ولا يدانيه معشوق آخر… فلا حياة انسانية من دون وطن
ولا وجود انساني من دون وطن.
Comment