تشير ليلى بن علي إلى أن الرئيس التونسي السابق حاول أن يستعيد السيطرة على الوضع عبر الاتصال بوزرائه. لكن بدا بوضوح أن الأحداث تجاوزت هؤلاء، واعترف له رئيس وزرائه الأخير محمد الغنوشي على الهاتف أنهم لا يعرفون من أصدر الأوامر برحيله ولا هوية الذين اقتادوهم قسرا إلى قصر قرطاج ولا ما ستؤول إليه (...)
أكثر...
أكثر...