يوما على صدر يوم، تتسع مشاكل ال «راميد» وتلف كرة ثلجه حولها مزيدا من معاناة المواطنين ؛ أسرا وأفرادا.جاء مشروع الراميد الذي أنجزت دراساته وتصوره الحكومات السابقة كي يسهل للمغاربة ذوي الامكانيات المحدودة أو منعدميها ، أن يسهل عليهم الولوج إلى الصحة كحق من حقوقهم الاساسية. وحينما أعطى جلالة الملك (...)
أكثر...
أكثر...