بعيدا عن الجدل الدائر حول نتيجة الانتخابات الرئاسية المصرية وعلاقات المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي تسلم سلطة إدارة البلاد من الرئيس حسني مبارك في 11 فبراير 2011، مع حركة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب الحرية والعدالة، وعلى ضوء ما لا يختلف فيه أحد تقريبا من المراقبين والمحللين بشأن محاولة (...)
أكثر...
أكثر...