يبدو ان وزير التربية الوطنية لازال يفضل سياسة صم الاذان والهروب الى الامام حيال الحراك الاجتماعي الذي تشهده الاقاليم الصحراوية والمتطور باستمرار والذي يتحمل السيد الوزير المسؤولية كاملة عن عواقبه على ضوء قراراته المتسرعة بتهديد الاساتذة ومعاقبتهم ،وامام الوضعية المتردية التي يعيشها الوضع التعليمي (...)
أكثر...
أكثر...