تواصلت الاقتراحات على المبادرة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، من خلال صفحتيه على موقعي التواصل الاجتماعي «تويتر» و«فيس بوك» حول فتح باب المقترحات لأنسب المبادرات الرمضانية، ليصار إلى اعتمادها وتطبيقها خلال شهر رمضان المبارك، وركزت أغلب الاقتراحات التي وردت على صفحتي سموه بالأمس على ضرورة تبني مبادرات لرعاية الطلبة المتوفقين غير القادرين على تحمل تكاليف الدراسة الجامعية.

محمد العامري: أتمنى من سموكم تبني مبادرة لدعم الطلبة المتفوقين المعسرين، وأنتم أهل الكرم والجود، وهذا ليس بالغريب عنكم.

زاهر الخرجي: هذا ليس بغريب عن سموكم، فأياديكم البيضاء تمتد حتى خارج الإمارات العربية المتحدة، وبرأيي المتواضع، تنويع المبادرات الخيرية والمجتمعية بحيث لا تقتصر على المأكل والمشرب فقط.

أسير الشوق: دعم الطلبة المتفوقين كمكافأة لهم على جهدهم الذي بذلوه طوال العام الدراسي، وكل الشكر لكم سيدي صاحب السمو على لفتتكم الإنسانية الكريمة، وإحساسكم الدائم بشعوبكم.

الكلمة الطيبة: استئجار أو شراء بناية في مكة، وتجعل وقف لمواطني الدولة لمن أراد زيارة البيت.

حنان الغامدي: أقترح عمل مائدة جماعية لتفطير الصائمين من العمالة في الحي.

أحمد المير: أتمنى أن تقوم السفارات بالتعاون مع الجمعيات الخيرية بعمل مشروع إفطار الصائمين

عبد الله الكمالي: أتمنى أن يتم تزويـد كـل سفارات الدولة بألف نسخة مـن مصحـف الشـيخ مكتوم، ليتم توزيعها على مستوى العالم

علي الحمادي: أقترح يا سيدي صاحب السمو إنشاء معهد للعلماء يقوم بتدريس العلوم الشرعية بكل تخصصاتها.

محمد سعيد: إقامة أمسيات اجتماعية ورمضانية لكل العمال في مقراتهم السكنية لنتقرب منهم ولا نشعرهم بأنهم بدون أهلهم.

محمود الناصري: مشروع قرية الأطفـال كمشروع وقفي لرعـاية الأيتام في دبي.

عصام رمضاني: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، يشرفني بتقديم اقتراح في هذا الموضوع، نظراً للرحمات والبركات التي تكون في هذا الشهر المبارك، ونظراً للعدد الكبير من الجالية المسلمة المقيمة في الإمارات العربية المتحدة، وعامل الغربة، فأقترح تنظيم عمليات الإفطار الجماعي، سواء عبر المساجد والواجهات الكبرى والمراكز التجارية، وهذا الأمر يدخل السرور في القلوب.



أكثر...