Tweet
استشهاد فلسطينيين اثنين في قصف
للاحتلال الإسرائيلي على غزة
مستوطنون يحرقون عشرات أشجار الزيتون في الخليل
للاحتلال الإسرائيلي على غزة
مستوطنون يحرقون عشرات أشجار الزيتون في الخليل
غزة - سانا
استشهد شقيقان فلسطينيان جراء غارة جوية شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على سيارة مدنية وسط مدينة غزة.
وقال أدهم أبو سلمية المتحدث باسم الخدمات الطبية الفلسطينية في تصريح أمس إن الشقيقين الفلسطينيين محمد وإسلام ياسين استشهدا متأثرين بجروح أصيبا بها خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارتهما في منطقة السامر وسط مدينة غزة.
وأوضح أبو سلمية إن الفلسطينيين وصلا إلى مستشفى الشفاء وهما مصابان بجروح خطيرة ثم ما لبثا أن توفيا بعد وصولهما إلى المشفى.
بدوره قال أحد شهود العيان إن الطائرات الإسرائيلية استهدفت سيارة مدنية بيضاء اللون بالقرب من ميدان السامر وسط مدينة غزة وأن الغارة أسفرت عن إصابة عدد من الفلسطينيين بجروح.
في سياق آخر أحرق مستوطنون إسرائيليون من بؤرة بيت عين الاستيطانية عشرات الأشجار التابعة لخربة صافا ببلدة بيت أمر شمال الخليل.
وتضم المساحة المحروقة عشرات أشجار الزيتون واللوزيات في الوقت الذي منع فيه جيش الاحتلال أعمال الإطفاء لتلك الأراضي المشتعلة.
وتعود ملكية تلك الأراضي لعائلة ثلجي عادي من سكان المنطقة الذين حاولوا إخماد الحريق قبل تدخل جيش الاحتلال ومنعهم.
ويكرر المستوطنون حرقهم لتك الأراضي الزراعية في المنطقة ويستهدفون بشكل أساسي أشجار الزيتون.
استشهد شقيقان فلسطينيان جراء غارة جوية شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على سيارة مدنية وسط مدينة غزة.
وقال أدهم أبو سلمية المتحدث باسم الخدمات الطبية الفلسطينية في تصريح أمس إن الشقيقين الفلسطينيين محمد وإسلام ياسين استشهدا متأثرين بجروح أصيبا بها خلال غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارتهما في منطقة السامر وسط مدينة غزة.
وأوضح أبو سلمية إن الفلسطينيين وصلا إلى مستشفى الشفاء وهما مصابان بجروح خطيرة ثم ما لبثا أن توفيا بعد وصولهما إلى المشفى.
بدوره قال أحد شهود العيان إن الطائرات الإسرائيلية استهدفت سيارة مدنية بيضاء اللون بالقرب من ميدان السامر وسط مدينة غزة وأن الغارة أسفرت عن إصابة عدد من الفلسطينيين بجروح.
في سياق آخر أحرق مستوطنون إسرائيليون من بؤرة بيت عين الاستيطانية عشرات الأشجار التابعة لخربة صافا ببلدة بيت أمر شمال الخليل.
وتضم المساحة المحروقة عشرات أشجار الزيتون واللوزيات في الوقت الذي منع فيه جيش الاحتلال أعمال الإطفاء لتلك الأراضي المشتعلة.
وتعود ملكية تلك الأراضي لعائلة ثلجي عادي من سكان المنطقة الذين حاولوا إخماد الحريق قبل تدخل جيش الاحتلال ومنعهم.
ويكرر المستوطنون حرقهم لتك الأراضي الزراعية في المنطقة ويستهدفون بشكل أساسي أشجار الزيتون.