إنَّها ليست المرَّة الأولى؛ ففي تركيا رأَيْنا هذا "الزَّواج"، "زواج المصالح الفئوية الضيِّقة"، والمناوئ لمصلحة الشعب، ولحقّه السياسي والديمقراطي، بين "العسكر" و"المحكمة الدستورية العليا"؛ فكلا الطرفين يخدم الآخر، مُدّعياً خدمة
أكثر...
أكثر...