Tweet
لوحات تعبر عن الآثار السلبية للتدخين
ضمن الفعاليات الختامية للمعرض الدولي
الرابع لفنون الأطفال بحماة
حماة - سانا
اختتمت في المركز الثقافي بحماة أمس فعاليات المعرض الدولي الرابع لفنون الأطفال وتضمنت 294 لوحة فنية .
وقالت خديجة السلوم أمينة سر مكتب الفنون الجميلة في فرع منظمة طلائع البعث بحماة إن المعرض شهد إقبالاً واسعاً لتميزه في تقديم المضمون وعرض الأفكار بطرق بسيطة بعيدا عن التعقيد مضيفة أن ما يميز اللوحات حرية اختيار الألوان ودمجها في فكرة واحدة واستخدام العديد من تقنيات التصميم والتعبير .
وأوضحت السلوم أن اللوحات ذات الألوان القزحية والأشكال الكاريكاتورية تناولت موضوعات الآثار السلبية لظاهرة التدخين مبينة أنه تم توظيف تشكيلة كبيرة من الألوان المائية والباستيل والتظليل بالرصاص باستخدام الألوان الزيتية المعبرة عن مقدرة وموهبة الأطفال المتميزة .
وأشارت إلى أن الهدف من المعرض التعريف بتجارب وأفكار الأطفال من الدول المشاركة البالغ عددها 14 دولة عربية وأجنبية عبر اللغة الصامتة أي الرسم للاستفادة من هذه التجارب في توعية الأطفال بالنتائج السلبية للتدخين.
بدورها بينت مها فتح الله مدرسة فنون أن المعرض يبرهن على المهارات الفردية والإبداع لدى الأطفال مشيرة إلى أن اللوحات تميزت بدقة التعبير وتناسبها مع طريقة إخراجها واستخدامها لتقنيات مختلفة في التصميم ساهمت في التعبير عن أفكار الأطفال ببساطة وعكست مستوى الوعي لديهم بالآثار السلبية للتدخين .
وتراوحت أعمار الأطفال المشاركين بالمعرض بين 9 و 18 عاماً من دول إيران ورومانيا وبلغاريا وتركيا والبوسنة وروسيا وصربيا وماليزيا وهنغاريا ومصر و السودان وفلسطين وقطر بالإضافة إلى سورية .
ضمن الفعاليات الختامية للمعرض الدولي
الرابع لفنون الأطفال بحماة
حماة - سانا
اختتمت في المركز الثقافي بحماة أمس فعاليات المعرض الدولي الرابع لفنون الأطفال وتضمنت 294 لوحة فنية .
وقالت خديجة السلوم أمينة سر مكتب الفنون الجميلة في فرع منظمة طلائع البعث بحماة إن المعرض شهد إقبالاً واسعاً لتميزه في تقديم المضمون وعرض الأفكار بطرق بسيطة بعيدا عن التعقيد مضيفة أن ما يميز اللوحات حرية اختيار الألوان ودمجها في فكرة واحدة واستخدام العديد من تقنيات التصميم والتعبير .
وأوضحت السلوم أن اللوحات ذات الألوان القزحية والأشكال الكاريكاتورية تناولت موضوعات الآثار السلبية لظاهرة التدخين مبينة أنه تم توظيف تشكيلة كبيرة من الألوان المائية والباستيل والتظليل بالرصاص باستخدام الألوان الزيتية المعبرة عن مقدرة وموهبة الأطفال المتميزة .
وأشارت إلى أن الهدف من المعرض التعريف بتجارب وأفكار الأطفال من الدول المشاركة البالغ عددها 14 دولة عربية وأجنبية عبر اللغة الصامتة أي الرسم للاستفادة من هذه التجارب في توعية الأطفال بالنتائج السلبية للتدخين.
بدورها بينت مها فتح الله مدرسة فنون أن المعرض يبرهن على المهارات الفردية والإبداع لدى الأطفال مشيرة إلى أن اللوحات تميزت بدقة التعبير وتناسبها مع طريقة إخراجها واستخدامها لتقنيات مختلفة في التصميم ساهمت في التعبير عن أفكار الأطفال ببساطة وعكست مستوى الوعي لديهم بالآثار السلبية للتدخين .
وتراوحت أعمار الأطفال المشاركين بالمعرض بين 9 و 18 عاماً من دول إيران ورومانيا وبلغاريا وتركيا والبوسنة وروسيا وصربيا وماليزيا وهنغاريا ومصر و السودان وفلسطين وقطر بالإضافة إلى سورية .
Comment