مباشرة بعد تعيين الحكومة الحالية، كنت قد كتبت مقالا توقعت فيه أن يعرف المغرب موجة فجور وانحلال أخلاقي غير مسبوقة، على اعتبار أن جزء من "النخب" المغربية، وعلى غرار نظيرتها العربية، تعتبر أن أنجع سلاح لمواجهة موجة "الإسلام السياسي"، هو "الجنس" وملحقاته مهما اختلفت العناوين وتنوعت الأدوات. وبالفعل لم (...)
أكثر...
أكثر...