Tweet
محمود عبدالعزيز
المرشح الثاني لـ''أبن أنى''
بعد إعتذار عمر الشريف ..
بعد إعتذار الفنان عمر الشريف عن القيام ببطولة الفيلم الجديد "ابن انى" صرح الدكتور احمد درويش أن ترشيحه الثاني سيكون الفنان محمود عبدالعزيز ، و قالت المخرجه إيناس بكر المتحدثة باسم الفنان عمر الشريف، "بالفعل عرض الدكتور أحمد درويش مشروع الفيلم على عمر الشريف إلا أن عمر الشريف لم يوافق على بطولة الفيلم وخصوصاً أنه مرتبط حاليا بفيلمين ينتظر انتهاء كتابتهما أحدهما مع السيناريست يوسف معاطى والأخر مع الروائى خالد الخميسى.
وفيلم "إبن انى" هو فيلم مأخوذ عن رواية للمخرج أحمد درويش أستاذ الجامعة ا?مريكية، وتدور أحداث الرواية عام 1350 ق.م حول "انى" الكاتب الفرعوني الذى تلقى علم الكهانة فى مصر القديمة على يد والده الذى كان من كبار الكهنة وأراد ابنه ان يكون كاتباً وارتقي فى المناصب حتى اصبح كاتب الملك .
وقال المؤلف درويش أن الفيلم سيكون عبارة عن مزج للأحداث التى رواها الكاتب الفرعونى أنى فى البردية الشهيرة إلى جانب أحداث خيالية، منها محاكمة إبن أنى ودخوله إلى جنة الفردوس، إلا أنه يتراجع ويطلب محاكمته من جديد لأنه يظن أنه لا يستحق الفردوس، فإذا بالقاضى يعيده للفردوس مرة أخرى تقديراَ لإعترافه بجرائمه.
المرشح الثاني لـ''أبن أنى''
بعد إعتذار عمر الشريف ..
بعد إعتذار الفنان عمر الشريف عن القيام ببطولة الفيلم الجديد "ابن انى" صرح الدكتور احمد درويش أن ترشيحه الثاني سيكون الفنان محمود عبدالعزيز ، و قالت المخرجه إيناس بكر المتحدثة باسم الفنان عمر الشريف، "بالفعل عرض الدكتور أحمد درويش مشروع الفيلم على عمر الشريف إلا أن عمر الشريف لم يوافق على بطولة الفيلم وخصوصاً أنه مرتبط حاليا بفيلمين ينتظر انتهاء كتابتهما أحدهما مع السيناريست يوسف معاطى والأخر مع الروائى خالد الخميسى.
وفيلم "إبن انى" هو فيلم مأخوذ عن رواية للمخرج أحمد درويش أستاذ الجامعة ا?مريكية، وتدور أحداث الرواية عام 1350 ق.م حول "انى" الكاتب الفرعوني الذى تلقى علم الكهانة فى مصر القديمة على يد والده الذى كان من كبار الكهنة وأراد ابنه ان يكون كاتباً وارتقي فى المناصب حتى اصبح كاتب الملك .
وقال المؤلف درويش أن الفيلم سيكون عبارة عن مزج للأحداث التى رواها الكاتب الفرعونى أنى فى البردية الشهيرة إلى جانب أحداث خيالية، منها محاكمة إبن أنى ودخوله إلى جنة الفردوس، إلا أنه يتراجع ويطلب محاكمته من جديد لأنه يظن أنه لا يستحق الفردوس، فإذا بالقاضى يعيده للفردوس مرة أخرى تقديراَ لإعترافه بجرائمه.