Announcement

Collapse
No announcement yet.

"علي فرزات" فنان الكاريكاتير السوري العالمي يعرض غداً الإثنين بالنهر الخالد بحمص

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • "علي فرزات" فنان الكاريكاتير السوري العالمي يعرض غداً الإثنين بالنهر الخالد بحمص

    الرسام العالمي"علي فرزات"
    فنان الكاريكاتير السوري العالمي
    يعرض غداً الإثنين بالنهر الخالد بحمص
    الموافق 5-12-2010م - الساعة السابعة مساءاً - الدعوة عامة
    علي فرزات .. رسام كاريكاتير سوري من مواليد مدينة حماه 1946..
    نشرت رسوماته في معظم الصحف السورية والعربية والأجنبية ، له العديد من المعارض المحلية والدولية ، كما نال العديد من الجوائز العربية والعالمية..
    ذاع صيته واشتهرعالمياً بسبب أعماله الجريئة والتي تتميز بـطابعها الخاص كونها تروي في كل لوحة قصة كاملة على الرغم من خلوها النص التحريري وبُعدها عن أدوات التعبير الكتابية مما أكسبها خصوصية فريدة..
    ماذا عن أسلوب فنان الكاريكاتير العالمي "علي فرزات":
    حول أسلوبه هذا في الرسم يرى علي فرزات بأن الكاريكاتير من الضروري أن يعتمد عل الخطوط مضيفاً : " نحن نفهم الأنسان الذي يملك السيطرة على الريشة والألوان ، فلماذا إذاً إدخال الكلمة في الرسومات ؟؟ وهذا يعتبر عصيان ، ونوعاً من العكاكيز التي يتكئ عليها الرسام الغير قادر على إيصال مضمونه بواسطة أدوات التعبير التشكيلية فقط ، هذا يعني أن الرسوم الكاريكاتورية وحدها تستطيع بخطوطها الوصول لهدفها وإيصال ماتريده من معلومة للقارئ ، ولا داعي لفن الكاريكاتير أن يتجه للكلمة .. ويؤكد أن الكاريكاتير في أساسه رسمة واضحة المعالم ولاداعي للكلمة أو أي من النصوص ، وإذا كانت هناك كلمات ولامناص من تدوينها فهذا يعتبر ضرورة يجب أن تكون جزءاً من الرسمة وليس تعليقاً عليها .
    دمشق - صحيفة تشرين
    الاثنين 11 تشرين الأول 2010

    افتتحت صالة الفنان السوري علي فرزات في دمشق والتي تحمل مشروع فرزات الفني الجديد المعتمد على تقريب الفن من حياة الناس وخاصة الفن الكاريكاتيري وفق رؤية تحمل الكثير من المعاني الخلاقة المعتمدة على أساليب عرض مبتكرة عوضا عن عرضها على جدران المعارض أو في وسائل الإعلام فقط.
    وقال الدكتور رياض عصمت وزير الثقافة : إن الفن التشكيلي في سورية يشهد صحوة هائلة في الألفية الثالثة عبر العديد من صالات العرض الفنية والآن نشهد افتتاح صالة فنية جديدة برؤية فنان اشتهر على الصعيد العربي والعالمي كأحد أكبر وأهم رسامي الكاريكاتير. ‏


    وأضاف: إن هذه التجربة تشكل إضافة فريدة من نوعها للفن التشكيلي من خلال دخول اللوحة الفنية إلى بيوت الناس عبر أشيائهم الحياتية اليومية ما يبعث على الابتسامة والقدرة على التفكير وهذا يشكل حوارا صامتا بين إبداع الفنان وفكر المتلقي. ‏
    بدوره قال الدكتور حيدر يازجي رئيس اتحاد الفنانين التشكيليين السوريين: إن هذه التجربة الجديدة تستفيد من معرفة الناس بأعمال الفنان في محاولة لتسخير هذا الفن وتوجيهه بالاتجاه المعبر عن وجدانهم.الفنان علي فرزات قال: إن الهدف من هذا المشروع هو إدخال لوحتي إلى جزئيات حياة الناس من خلال طباعتها على الأشياء التي يستخدمونها في بيوتهم وحياتهم من ستارة وأكواب ووسائد وغيرها, ما يحول البيت وأشياءه إلى حامل للأفكار والمضامين وليس فقط للزينة. ‏
Working...
X