بعد ان تغيب عدسات الكاميرات المتلهفة لنجوم السينما العالمية عن مدينة كان الفرنسية عقب انتهاء مهرجانها الدولي ربما يحين الوقت لنتعرف عن كثب على إحدى المعالم التاريخية للمدينة الواقعة على ساحل الازور. هذه المرة هو معلم تاريخي ديني بمذاق روسي محض.
أكثر...
أكثر...