مرة أخرى يتمادى صاحب حرية الجسد بالتعبير المؤدب لأننا نربأ بالقراء الكرام أن نصفها الوصف الحقيقي والمناسب في جريدته الأحداث مستخفا بالشعب المغربي وهازئا منه عن طريق ذم مكشوف تضمنه اعتذاره الساخر . وجريدة هذا المحسوب على الصحافة الضالع في الوقاحة اسم على مسمى كما سبق لي أن وصفتها في يوم من الأيام، (...)
أكثر...
أكثر...