العبث عبارة قد لا يجد المرء بديلا لها في وصف ما بات يقدم عليه عدد من بنات جلدتنا من إنتاج لن نختلف في كونه إبداعا، لكنه بالتأكيد إبداع سيئ ومسيء، خاصة وأن هذا العبث بلغ اليوم، في تحول خطير نحو التهجم على قيم وأخلاق المغاربة، خشبة المسرح بعد أن كان مقصورا على بعض العلب الليلية المغلقة أو عدد من (...)
أكثر...
أكثر...