قبل أكثر من ثلاثة عقود ونصف وقبل شهر من رمضان مبارك دخلت العمل الصحفي بعد أن فتح لي بابه أستاذي عثمان العمير على مصراعيه وأخذ بيدي ووضعني على الطريق في أيام ثلاثة غادر بعدها إلى لندن. وقتها لم يكن في القسم الرياضي بجريدة الجزيرة محررون، فعثمان المنيع كان في مهمة خارجية وعادل الجزار -رحمه الله- ويسري حمدي يقضيان الإجازة في مصر. فجأة وجدت نفسي في مواجهة الأحداث.. ورغم ركود النشاط الرياضي إلا أن شهر...
أكثر...
أكثر...