و أنا أبحر اليوم على شبكة الانترنت، وقعت عيناي في احدى المواقع على منظر أقل ما يمكن أن يقال عنه، كونه همجيا لا يليق بإنسانية القرن الحادي و العشرين، ولا بحضارة لها قيم و أخلاق. اقشعر بدني وأنا أشاهد أناسا يحرقون أحياء في منظر لا تحتمله العين البشرية السوية.أين المنظمات الإنسانية ؟ أين المؤسسات (...)
أكثر...
أكثر...