ذكر ستيفن هيوز في كتابه «مغرب الحسن الثاني» ما يلي: «في إحدى المناسبات النادرة التي حظيت فيها بحوار غير رسمي مع الحسن الثاني، نبهه أحدهم إلى أني قضيت وقتا طويلا جدا في المغرب، وأني نميت معرفة جيدة بالبلد؛ رد الملك بابتسامة وقال: «كلما عرفتَه أكثر، فهمتَ أقل، أليس كذلك؟». تكشف هذه الملاحظة، التي (...)
أكثر...
أكثر...