Announcement

Collapse
No announcement yet.

استراتيجيتنا تنطلق من مبادرة محمد بن راشد لترسيخ اللغة الأم

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • استراتيجيتنا تنطلق من مبادرة محمد بن راشد لترسيخ اللغة الأم

    كشف الدكتور عبيد المهيري مدير معهد دراسات اللغة العربية في جامعة زايد لـ" البيان" عن استراتيجية عمل المعهد الذي دشنه مؤخرا معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي رئيس جامعة زايد كمعهد متخصص في دراسات اللغة العربية على المستويين المحلي والإقليمي.

    وأكد أن استراتيجية المعهد تنطلق من مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في ترسيخ اللغة العربية وأوضح طبيعة الخطط التي سيتم تنفيذها مستقبلا بدءا من طرح أول برنامج ماجستير في طرائق التدريس للغة العربية من العام المقبل (2013) ، ودراسة طرح برامج في مجال الترجمة وبكالوريوس في اللغة العربية، مع السعي الجاد للاهتمام بالأبحاث والدراسات المتعلقة بعلاج أسباب تراجع العربية وعزوف الطلبة عن دراستها ، بالإضافة إلى إيلاء المعهد اهتماما خاصا بمجال " أدب الطفل " واستقطاب دعم لهذا المجال من خلال المبادرات الوقفية المجتمعية.

    جاء ذلك في الحوار الذي أجرته " البيان " معه للوقوف على استراتيجية وخطط المعهد والدور الذي سيلعبه في مجال دعم اللغة العربية لاستعادة مكانتها وتأكيدها، حيث أكد المهيري أن تأسيس المعهد جاء في إطار خطة جامعة زايد التطويرية وتحقيقها لجزء هام من استراتيجية الحكومة وتوجهات القيادة الرشيدة في التأكيد على الهوية الوطنية، والتي تنبع بشكل أساسي من الهوية العربية واللغة الأم ، مشددا على الدعم القوي من قبل قيادة الدولة للنهوض باللغة العربية لاستعادة مكانتها محليا وإقليميا وتأكيد تلك المكانة عالميا أيضا بين لغات العالم،لأنها لغة حضارة وتطور.

    تحدثت عن تأسيس المعهد كجزء من رسالة جامعة زايد فما طبيعة ذلك؟

    جامعة زايد تهتم ضمن خططها التطويرية بتأسيس العديد من المعاهد المتخصصة التي تؤكد ريادتها في مختلف المجالات التي تتعلق بالشأن التعليمي والمجتمعي والوطني، فهناك معاهد دراسات العالم الاسلامي، و تعليم اللغة الكورية وللتواصل الحضاري ومؤخرا تم تدشين معهد دراسات اللغة العربية وهناك خطط لتأسيس معاهد أخرى ، وترجع أهمية معهد اللغة العربية لكونه يعكس قناعة القيادة من خلال مؤسساتها التعليمية بأهمية اللغة الأم وضرورة أن تأخذ مكانتها الأساسية كلغة الدين والهوية والثقافة العربية.

    وأن القيادة تشعر بما تعانيه العربية اليوم لذا هناك دعم مادي ومعنوي كبير لتحقيق انجازات في هذا الجانب من قبل القيادة ، وذلك بدأ بشكل قوي منذ إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة ،حفظه الله، العام (2008) عاما للهوية، ومن ثم إطلاق صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ، رعاه الله ، في ابريل الماضي حزمة مبادرات لدعم اللغة العربية وتعزيز مكانتها في المجتمع، والتي كان من بينها إنشاء معهد دراسات اللغة العربية بجامعة زايد.

    وأعتبر أن عملي مديراً لهذا المعهد إنما يمثل مسؤولية وتحدياً في الوقت ذاته لتحقيق الأهداف والرسالة التي تأسس من أجلها المعهد والتي تسعى لتأكيد مكانة اللغة الأم وتوسيع رقعة انتشارها.

    اللغة العربية مطلب أساسي للدراسة في جامعة زايد، ما دور المعهد في هذا الجانب؟

    معهد دراسات اللغة العربية هو المسؤول اليوم عن كل ما يخص تدريس اللغة العربية في الجامعة كجزء من مهام عمله، فاللغة العربية موجودة في الجامعة كجزء من متطلبات الدراسة الأساسية والتخرج وكانت ضمن قسم اللغة العربية الذي أصبح جزءا من المعهد ، فالطالبة لا تتخرج الا بعد اتمامها متطلبات هذه اللغة واجتياز اختباراتها، وسيتم العمل على تطوير هذا الجانب الخاص بتدريس العربية في الجامعة حيث سيتم دراسة عملية تطوير مناهج العربية وأساليب تدريسها.

    خطط بديلة

    كيف تواجهون مشكلة عزوف الطلبة عن دراسة اللغة العربية ؟

    من خلال بعض الدراسات والملاحظات فإننا نؤكد وجود مشكلة حقيقية تتعلق بعدم إقبال الطلبة على دراسة اللغة العربية ، لذا يجب عمل دراسات وبحوث فعلية للوقوف على الأسباب الحقيقية للمشكلة، وبناء على ذلك يتم وضع الحلول لها.

    ومن الواضح أن طرائق التدريس وطبيعة المناهج تلعب دورا في إيجاد هذه المشكلة ، وهذا ما نسعى للعمل عليه وهو تطوير طرائق التدريس من خلال الاطلاع على تجارب وخبرات الدول الأخرى في مجال تدريس العربية أو تدريس اللغات بشكل عام .

    كما سنعمل أيضا على تطوير طرائق التقييم التي تلعب دورا في تقييم تدريس العربية ومستوى الطلبة، ومن بين طرائق التقييم التي سنهتم بها، وضع اختبارات لقياس المهارات في اللغة العربية على غرار الاختبارات العالمية للغة الانجليزية كالتوفل والآيلتس، فلا توجد حاليا مثل هذه الاختبارات والتي من شأنها أن تساهم في معرفة مستويات الطلبة في اللغة محليا وإقليميا وعقد مقارنات بين الدول في مجالها،لأن وجود مقاييس تقييم يمكن من معرفة مواطن الضعف والقوة في الفرد والعمل على تحسين طرائق التدريس للوصول للمستوى المطلوب.

    تركزون على جانب البحوث والدراسات باعتباره أساساً لخطوات التطوير والإصلاح فكيف سيتم تفعيل ذلك؟

    من الأدوار الأساسية للمعهد ما يتعلق بالاهتمام بالبحوث والدراسات في اللغة العربية وهو ما يؤكد عليه مسمى المعهد بحد ذاته ، حيث سيعنى بمتابعة أحدث الدراسات والبحوث التي تمت في مجال اللغة العربية والاستفادة منها، وإجراء بحوث تلبي احتياجات النهوض بالعربية تكون استكمالا لما تم انجازه في هذا المجال ، لأنه لا يمكن تحقيق أي تطوير في أي جانب من جوانب اللغة العربية دون دراسة الواقع والمشكلات وتعرف أسبابها وذلك يكون من خلال البحوث ، فالإجابة عن اسباب صعوبة هضم الطلبة للعربية وتغيير الصورة النمطية المأخوذة عن العربية وشكل معلميها تكمن كلها في البحوث والدراسات. لهذا سنعمل على استقطاب أساتذة ومختصين في مجال اللغة العربية وطرائق تدريس اللغات عامة ليدلوا بدلوهم في مجال بحوث العربية وذلك من خلال إقامة مؤتمرات وورش عمل أو مؤتمر سنوي خاص بهذا الغرض.

    برامج أكاديمية

    لديكم خطط لطرح مجموعة من البرامج الأكاديمية مستقبلا، فما هي التخصصات التي ستتضمنها ؟

    هناك خطة تتضمن طرح برامج بكالوريوس وماجستير في الأعوام المقبلة، حيث سيتم طرح برنامج ماجستير في طرائق تدريس اللغة العربية وذلك مع بداية العام المقبل، ونسعى في هذا المجال للتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومجالس التعليم ليقوموا بارسال الأساتذة لاستكمال دراساتهم العليا بشكل متخصص في مجال تدريس العربية، ما سيدعم تطور تدريسها، لأنه من المهم جدا تطوير المعلمين وتنمية مهاراتهم في طرق التدريس الحديثة ، فهناك حاجة ماسة لتدريب المعلم لأنه الناقل للمعرفة وهو الوسيلة الأهم في العملية التعليمية لأنه حلقة الوصل بين الطالب والمادة العلمية.

    كما أن هناك خططاً لطرح برامج أخرى ولكنها لا تزال طور الاعداد والدراسة ومنها برنامج ماجستير في الترجمة والترجمة الفورية بالتعاون مع مؤسسات وجامعات مختصة، بالاضافة لطرح بكالوريوس في اللغة العربية وإتاحة المجال أيضا لدراسة اللغة العربية كتخصص فرعي للطلبة الذين يدرسون تخصصات أخرى كالإعلام مثلا. تطور العلوم



    قال مدير معهد دراسات اللغة العربية في جامعة زايد، الدكتور عبيد المهيري، إن دراسات أشارت إلى أهمية تعلم العلوم باللغة الأم ، وان تعلمها بلغة أخرى لن يكون فاعلا مع الطلبة ، لأن المقررات تكون بكمية قليلة تتناسب مع الحصيلة اللغوية للطالب من اللغة الثانية، وهذا لا يساهم في تنمية مهارات الطالب في التفكير والتخيل لأنه محدود بمستوى لغوي معين يحد من قدرته على التعبير ويحد من أفق التفكير لديه، لذا فإن معهد دراسات اللغة العربية سيعمل على طرح مناهج للعلوم باللغة العربية وبشكل متطور ضمن خططه المستقبلية، لأن اللغة العربية ليست عاجزة عن مجاراة العلم والتطور، وأن عدم وجود مناهج للعلوم متطورة بالعربية تعود لتقصير منا نحن أهل العربية وأبناؤها ، فإذا أردنا التطور علينا العودة للغة الأم . تدريس غير الناطقين بالعربية خطوة للانفتاح على العالم





    كشف الدكتور عبيد المهيري مدير معهد دراسات اللغة العربية في جامعة زايد أنه تم بالفعل البدء بخطوات في مجال تدريس العربية لغير الناطقين بها، لأنها خطوة تدعم الانفتاح على العالم والتواصل الحضاري من خلال نقل لغتنا للآخر، وبالتالي الوصول بثقافتنا وحضارتنا للآخر، وتعليم اللغة لغير الناطقين يخلق نوعاً من التقارب.

    وقد بدأت العديد من الجهات في التواصل مع المعهد للالتحاق ببرنامج تعليم العربية لغير الناطقين بها، وهو برنامج يأتي تحت مظلة برامج التعليم المستمر، والالتحاق فيه مفتوح لكل من يرغب في تعلم العربية، ويتضمن مجموعة كبيرة من البرامج والمساقات التي تلبي الاحتياجات المختلفة للدارسين ، فلدينا برامج للدبلوماسيين وتم التواصل مع عدة جهات دبلوماسية للتبادل الطلابي معها، خاصة أن هناك دولاً أجنبية لديها معاهد لتعليم اللغة العربية ولكن قد يرغب الطلبة في دراسة العربية في بيئة عربية تمكن من معايشة اللغة بواقعية ، لهذا سيكون هناك تواصل للتبادل الطلابي مع تلك المعاهد ليأتي طلابها إلى الدولة لدراسة العربية وفي الوقت ذاته توفير فرص للتدريب الواقعي ومعايشة اللغة والتعرف على الثقافة والبيئة المحلية.

    مبادرات مميزة

    وأضاف إن الكراسي الأكاديمية الوقفية مبادرات رائدة ورائعة من قبل رجال الأعمال والشخصيات الاماراتية ، وجانب من التعبير عن الانتماء والوفاء للوطن ودعم تطويره، وكرسي المرحوم أحمد صديقي تم وقفه بقيمة خمسة ملايين درهم لدعم اللغة العربية، وسيتم توظيفه في خدمة برنامج أكاديمي خاص باللغة العربية من خلال المعهد، والحقيقة أن لهذا مردوده على العملية التعليمية لأنه يمكن من استقطاب أساتذة وتطبيق برامج في مجال التخصص المطروح له ، فهو أحد أساليب الدعم للتعليم ، كما أننا نسعى لاستقطاب دعم في شكل كرسي أكاديمي لمجال ( أدب الطفل ) ، لأننا بحاجة ماسة اليوم لوجود انتاج أدبي لأطفالنا يقدم لهم بطريقة متطورة تنمي عقولهم وأذهانهم وفي الوقت ذاته يتلاءم مع الثقافة والتقاليد العربية ، فالإنتاج الأدبي الموجه للطفل قليل ولا يصل للمستوى المطلوب.

    هوية وانتماء

    وأضاف مدير معهد دراسات اللغة العربية في جامعة زايد إن اللغة العربية تعني الهوية والانتماء ، فلابد من تعزيز العربية وحمايتها من التراجع، وكيفية تحقيق ذلك بطرق عديدة ، فعلى مستوى القيادة هناك التوجهات والمبادرات الداعمة للعربية وعلى مستوى عالٍ من الدعم والتشجيع، ويأتي بناء على ذلك دورنا كمؤسسات أكاديمية وتعليمية لتعزيز لغتنا الأم من خلال تطوير برامجها ومناهجها وأساليب التدريس، ولكن عندما ننظر للطلبة خاصة في المدارس الخاصة وهم من خريجي الثانوية ولا يملكون أساسيات اللغة العربية ، نتساءل كيف تخرجوا واجتازوا سنواتهم الدراسية وهم بهذا المستوى، فهناك مشكلة تحتاج لحل ، والحلول تتطلب دراسة عميقة للأسباب في تراجع العربية سواء لدى الطلبة وحتى المجتمع.

    وأعتقد أن هناك عدم وعي لدى الأهالي والمجتمع عامة في التعامل مع العربية ، فنحن عندما نوجه أبناءنا للانجليزية على حساب العربية فنحن لا نعي خطورة ذلك على الهوية ، فالانجليزية لغة ثانية والجميع يرحب بتعلمها وتعلم غيرها من اللغات ، ونحن نرحب بالانجليزية كلغة من لغات العصر ومطلوبة في سوق العمل ، ولكن هذا لا يعني تهميش العربية، لأنها تمثل الجزء الآخر المعني بشخصية الانسان التي تعكس هويته وانتمائه، فيجب على كل ولي أمر مراجعة ذاته وأن ينظر للانجليزية كوسيلة من وسائل التعلم وليست كهدف، لأن عملية استعادة اللغة الام لمكانتها واجبنا جميعا، فهذا التراجع بات يهدد هويتنا.



    تطوير

    تأسيس صندوقَين للمنح الدراسية في »أميركية الشارقة«



    استجابة من الجامعة الأميركية في الشارقة لمقترحات تلقّتها من الطلاب والخريجين لتكريم الإرث الذي تركه الدكتور الراحل إبراهيم الصادق، العميد المشارك لكلية الفنون والعلوم في الجامعة، قامت الجامعة بتأسيس صندوقين للمنح الدراسية تكريماً لذكرى البروفيسور المميز.

    فبعد وفاة الدكتور الصادق بشكل مفاجئ في مقر إقامته بالحرم الجامعي صباح الأول من يوليو الجاري، لجأ طلاب الجامعة وخريجوها، إلى جانب المدرسين والموظفين، إلى وسائل الإعلام الاجتماعية، للتعبير عن حزنهم وتقديم التعازي بوفاة الراحل وإظهار مدى احترامهم له، فقد كان الفقيد محبوباً من الجميع. وضمن وسائل الإعلام الاجتماعية، اقترح طلاب وخريجو الجامعة عدداً من المقاربات لتكريم ذكراه.



    وبحسب ما ذكره الدكتور بيتر هيث مستشار الجامعة قررت إدارة الجامعة أن تطلق، وبشكل ساري المفعول على الفور، صندوق المنح الدراسية لذكرى الدكتور إبراهيم الصادق. وأضاف في هذا الصدد: "سيكون صندوق المنح الدراسية هذا مخصصاً لتلبية كافة احتياجات وطلبات الطلاب غير المتخرجين في الجامعة. وبهدف تشجيع المساهمات المالية في هذا الصندوق، ستقوم الجامعة بوضع مبلغ مالي مساوٍ لعوائد الصندوق السنوية وذلك من صناديق المنح الدراسية لديها، لزيادة المبلغ المالي. وقد تكون المساهمات صغيرة أو كبيرة وذلك بحسب ما يراه المتبرّع.".

    وفضلاً عن ذلك، ستعمل جمعية خريجي الجامعة الأميركية في الشارقة على إنشاء صندوق آخر للمنح الدراسية، وسيحمل اسم صندوق الدكتور إبراهيم الصادق للمنح الدراسية للخريجين. الشارقة - البيان



    فعاليات

    »المعلم المساعد« في دبا الفجيرة



    اختتمت فعاليات المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي النظري "المعلم المساعد" الذي استهدف المعلمات المساعدات لـ"ذوي متلازمة داون" في مدارس الدولة، في مركز دبا الفجيرة لرعاية وتأهيل المعاقين التابع لوزارة الشؤون الاجتماعية.

    ويأتي البرنامج الذي استمر يومين ضمن مشروع تدريبي تنفذه "جمعية الإمارات لمتلازمة داون" بالتعاون مع "الجامعة البريطانية" في دبي في محطته الجديدة في الدولة وبدعم "مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب" وبحضور وفد من المؤسسة.



    260

    دعت "مرموم" الطلاب إلى اغتنام فرصة الفوز برسوم المدرسة للعام الدارسي 2012-2013 قبل انتهاء السحوبات التي تجريها خلال عطلة الصيف. ولا تزال هناك فرصة كبيرة للطلاب للفوز بمبلغ 260 ألف درهم على مدى الاسابيع السبعة المقبلة من أصل مبلغ إجمالي يصل إلى 500 ألف درهم سيتم توزيعها على 50 طالباً في عموم دولة الإمارات.

    ومع انقضاء 6 سحوبات حتى الآن، استطاعت "مزرعة مرموم للألبان"، التابعة لشركة دبي للاستثمار، أن تؤمن الأقساط المدرسية لـ 24 طالباً فازوا في السحوبات.

    وتضمنت قائمة الفائزين في السحبين الخامس والسادس، والذين تم اختيارهم عن طريق سحب إلكتروني، كلاً من معتز محمود هنداوي، وشاه علم دار الكاظمي، ورمضان نافيد من الشارقة؛ وراني تومسون، وجافد إقبال، وبي راجيندران، وديبورا ريبلو من دبي؛ وبارادوي لايت من أبوظبي.

    وسيتم منح شيكات المنح الدراسية للفائزين خلال حفل خاص يقام في مزرعة مرموم بتاريخ 28 يوليو الجاري.



    أكثر...
Working...
X