Tweet
الرئيس الأسد يتسلم رسالة خطية
من الرئيس السودانـي تتعلق بآخـر
التطورات على الساحة السودانيـة
من الرئيس السودانـي تتعلق بآخـر
التطورات على الساحة السودانيـة
دمشق-سانا
تسلم السيد الرئيس بشار الأسد رسالة خطية من الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير تتعلق بآخر التطورات على الساحة السودانية وخصوصاً موضوع الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان نقلها الدكتور ابراهيم أحمد عمر مستشار الرئيس البشير خلال استقباله صباح اليوم.
وجدد الرئيس الأسد دعمه لأمن واستقرار السودان وضرورة التنبه للظرف الدقيق الذي يمر به في مواجهة التحديات المقبلة.
حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية وسفير السودان في دمشق.
وفي الإطار ذاته التقى السيد فاروق الشرع نائب رئيس الجمهورية مع مستشار الرئيس السوداني بحضور الدكتور فيصل المقداد وسفيري البلدين.
وفي تصريح للصحفيين قال عمر.. عرضت مع الرئيس الأسد الأوضاع في السودان والقضايا التي يمر بها وهي الاستفتاء على الجنوب ودارفور وما يرتبط بهاتين القضيتين.
وقال مستشار الرئيس السوداني.. إن سورية تقف دائماً معنا والعلاقة بين البلدين أخوية وقديمة والتعاون كبير ونفخر بهذه العلاقة ونستأنس برأي القيادة السورية ونأخذها على محمل الجد ونستفيد من حكمة السيد الرئيس بشار الأسد لتحقيق وحدة الأمة والتقارب لأن مصير الأمة واحد.
وأضاف.. أوضحت للأخوة السوريين أن حكومة السودان حتى اليوم تدعو للوحدة وسوف تقبل بنتيجة الاستفتاء إن كان نزيها وحراً مشيراً إلى أن قضية دارفور تسير على ثلاثة مسارات وهي اتفاق الدوحة والاتحاد الأفريقي والمسار الداخلي.
كما التقى وزير الخارجية وليد المعلم المستشار عمر بحضور المقداد ومديرة إدارة الإعلام الخارجي ومدير إدارة الوطن العربي في وزارة الخارجية وسفيري البلدين.
وكان الرئيس الأسد أكد خلال لقائه الرئيس البشير في كانون الثاني 2009 وقوف سورية حكومة وشعباً إلى جانب السودان الشقيق في مواجهة التهديدات التي يتعرض لها.
كما تسلم الرئيس الأسد في تشرين الثاني 2009 رسالة من الرئيس البشير تتعلق بالعلاقات الثنائية.
تسلم السيد الرئيس بشار الأسد رسالة خطية من الرئيس السوداني عمر حسن أحمد البشير تتعلق بآخر التطورات على الساحة السودانية وخصوصاً موضوع الاستفتاء على تقرير مصير جنوب السودان نقلها الدكتور ابراهيم أحمد عمر مستشار الرئيس البشير خلال استقباله صباح اليوم.
وجدد الرئيس الأسد دعمه لأمن واستقرار السودان وضرورة التنبه للظرف الدقيق الذي يمر به في مواجهة التحديات المقبلة.
حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية وسفير السودان في دمشق.
وفي الإطار ذاته التقى السيد فاروق الشرع نائب رئيس الجمهورية مع مستشار الرئيس السوداني بحضور الدكتور فيصل المقداد وسفيري البلدين.
وفي تصريح للصحفيين قال عمر.. عرضت مع الرئيس الأسد الأوضاع في السودان والقضايا التي يمر بها وهي الاستفتاء على الجنوب ودارفور وما يرتبط بهاتين القضيتين.
وقال مستشار الرئيس السوداني.. إن سورية تقف دائماً معنا والعلاقة بين البلدين أخوية وقديمة والتعاون كبير ونفخر بهذه العلاقة ونستأنس برأي القيادة السورية ونأخذها على محمل الجد ونستفيد من حكمة السيد الرئيس بشار الأسد لتحقيق وحدة الأمة والتقارب لأن مصير الأمة واحد.
وأضاف.. أوضحت للأخوة السوريين أن حكومة السودان حتى اليوم تدعو للوحدة وسوف تقبل بنتيجة الاستفتاء إن كان نزيها وحراً مشيراً إلى أن قضية دارفور تسير على ثلاثة مسارات وهي اتفاق الدوحة والاتحاد الأفريقي والمسار الداخلي.
كما التقى وزير الخارجية وليد المعلم المستشار عمر بحضور المقداد ومديرة إدارة الإعلام الخارجي ومدير إدارة الوطن العربي في وزارة الخارجية وسفيري البلدين.
وكان الرئيس الأسد أكد خلال لقائه الرئيس البشير في كانون الثاني 2009 وقوف سورية حكومة وشعباً إلى جانب السودان الشقيق في مواجهة التهديدات التي يتعرض لها.
كما تسلم الرئيس الأسد في تشرين الثاني 2009 رسالة من الرئيس البشير تتعلق بالعلاقات الثنائية.
Comment