لم أكن أنوي قراءة كتاب «حقيقتي»، أو «روايتي للحقيقة» للسيدة بن علي. والحقيقة أن أسبابا كثيرة، أولها أنني بعكس قراءات الصيف الخفيفة، غارق في قراءة التاريخ والدراميات، بسبب المناخ العام الذي يطاردنا. وثانيا لمعرفتي المسبقة بأنه مهما كانت السيدة بن علي صادقة في الندم، فلا ضرورة للتبرير، والأولى بها أن (...)
أكثر...
أكثر...