كان تقي الدين الهلالي شديد الاحتقان على تلميذه غير الوفي المغراويما حقيقة ما قاله الهلالي في إحدى رسائله عن المغراوي والتي يكذبها أتباعه " رجعت إلى المغرب سنة 1959م، وبدأت الدعوة في أنحاء المغرب من ذلك الحين إلى الآن وقد هدى الله على يدي إلى توحيد الله وسنة رسوله خلقا كثيرا منهم محمد بن عبد الرحمن (...)
أكثر...
أكثر...