على الرغم من الحرية التي مُنحت للكتاب والأدباء العراقيين بعد عام 2003، إلا أن المشهد الثقافي تعرض إلى إهمال، نتيجة غياب الدعم الرسمي، فضلا عن هجرة المثقفين بحثا عن الأمان. وفي ظل غياب منتديات وملتقيات مخصصة لهذا المشهد الحيوي، كان ولا يزال شارع المتنبي في بغداد المتنفس الوحيد للمثقف العراقي.
أكثر...
أكثر...