علمت تيزبريس ان سبعة اعضاء من جماعة سيدي عبدالله اوبلعيد قررو تجميد عضويتهم داخل مجلس الجماعة القروية، بل تقديم الإستقالة إن لم تتدخل سلطات الوصاية لإجراء افتحاص مالي وإداري ومحاسبة الرئيس على ما «اقترف من خروقات». وهكذا هدد 7 اعضاءا بتقديم الإستقالة في رسالة بعثوا بها إلى عامل اقليم سيدي افني مامي (...)
أكثر...
أكثر...