و أنا أتواجد بأروقة المحكمة الإبتدائية بمدينة الفقيه بن صالح هذا الصباح تحت شمس حارقة لا تقل درجة حرارتها عن الأربعين شد انتباهي رجل في السبعين من عمره كان يسقي حديقة المحكمة و ما أن تقع عيناه على أحد رواد المحكمة حتى يتقدم إليه مستعطفا و طالبا منه دعما ماليا لسد حاجياته اليومية و مصارعة " دوائر (...)
أكثر...
أكثر...