فوبــيا Phobie
هي حالة من الذعر الشديد لموقف ما
إما من المرتفعـات / مثل ما يحصل معي /
أو من الطـائرة ...
فوبيا الزحمة أو الجماهير
أو من الإبر ...
أو من الدم
أو من الأماكن الضيقة و المظلمة
أو من الحشرات و القطط ...
كالصراصير ( كثيرا ماتشكوا منها النساء فوبيا الصراصير ...)
تنتج الفوبيا عن التعرّض لحادثة أو صدمة مرتبطة بالفوبيا. علماً أنه قبل سن السبع سنوات يتلقى الطفل كل الأمور التي تطبع شخصيته وتؤثر على حياته دون أن يشكك في أي منها.
لكن بعد سن السبع سنوات يبدأ بالتفكير والتحليل. لذلك قبل سن سبع سنوات يمكن التعرّض لحادثة معينة تعطي آستعداداً للفوبيا دون أن تسببها أو تظهر مباشرةً على أثرها.
فالحادثة التي يتعرّض لها الطفل قبل سن سبع سنوات تطبع في دماغه ويسجلها دون أن تؤدي إلى نتيجة. لذلك بعد سن 14سنة، في حال التعرّض مجدداً لحادثة مماثلة، يتركّز
الخوف في الدماغ ويصبح هناك في الدماغ رابط دائم بين رؤية المسبب والنتيجة المخيفة.
- كيف يمكن التمييز بين الخوف العادي والفوبيا المرضية؟
الكل يشعر بالخوف في مواقف معينة. إذ يمكن الشعور بالإنزعاج لكن هذا الخوف لا يوقفنا ولا يمنعنا من القيام بأعمالنا الروتينية. فعلى سبيل المثال، من يعاني فوبيا من المرتفعات،
يخشى الخروج إلى الشرفة حتى.
وتجدر الإشارة إلى وجود درجات من الفوبيا، ففي حال الإصابة بالفوبيا الحادة، يكفي أن يفكر الشخص بالمسبب حتى يخاف وتظهر لديه الفوبيا.
- ما الأعراض التي تسببها الفوبيا لمن يعانيها؟
أهم الأعراض التي تظهر لدى من يعاني فوبيا عند الوجود أمام المسبب هي عبارة عن خوف قوي مع تعرّّق وتسارع في دقات القلب وآنخفاض مستوى الأدرينالين في الجسم والتعرّض لنوبة هلع.
وفي الموقف الذي يكون فيه الشخص الذي يعاني الفوبيا أمام المسبب يتوقع الأسوأ ويصرخ ويهرب.
- هل يمكن أن تختلف الأعراض بحسب نوع الفوبيا؟
تتشابه أعراض الفوبيا أياً كان نوعها.
هي حالة من الذعر الشديد لموقف ما
إما من المرتفعـات / مثل ما يحصل معي /
أو من الطـائرة ...
فوبيا الزحمة أو الجماهير
أو من الإبر ...
أو من الدم
أو من الأماكن الضيقة و المظلمة
أو من الحشرات و القطط ...
كالصراصير ( كثيرا ماتشكوا منها النساء فوبيا الصراصير ...)
تنتج الفوبيا عن التعرّض لحادثة أو صدمة مرتبطة بالفوبيا. علماً أنه قبل سن السبع سنوات يتلقى الطفل كل الأمور التي تطبع شخصيته وتؤثر على حياته دون أن يشكك في أي منها.
لكن بعد سن السبع سنوات يبدأ بالتفكير والتحليل. لذلك قبل سن سبع سنوات يمكن التعرّض لحادثة معينة تعطي آستعداداً للفوبيا دون أن تسببها أو تظهر مباشرةً على أثرها.
فالحادثة التي يتعرّض لها الطفل قبل سن سبع سنوات تطبع في دماغه ويسجلها دون أن تؤدي إلى نتيجة. لذلك بعد سن 14سنة، في حال التعرّض مجدداً لحادثة مماثلة، يتركّز
الخوف في الدماغ ويصبح هناك في الدماغ رابط دائم بين رؤية المسبب والنتيجة المخيفة.
- كيف يمكن التمييز بين الخوف العادي والفوبيا المرضية؟
الكل يشعر بالخوف في مواقف معينة. إذ يمكن الشعور بالإنزعاج لكن هذا الخوف لا يوقفنا ولا يمنعنا من القيام بأعمالنا الروتينية. فعلى سبيل المثال، من يعاني فوبيا من المرتفعات،
يخشى الخروج إلى الشرفة حتى.
وتجدر الإشارة إلى وجود درجات من الفوبيا، ففي حال الإصابة بالفوبيا الحادة، يكفي أن يفكر الشخص بالمسبب حتى يخاف وتظهر لديه الفوبيا.
- ما الأعراض التي تسببها الفوبيا لمن يعانيها؟
أهم الأعراض التي تظهر لدى من يعاني فوبيا عند الوجود أمام المسبب هي عبارة عن خوف قوي مع تعرّّق وتسارع في دقات القلب وآنخفاض مستوى الأدرينالين في الجسم والتعرّض لنوبة هلع.
وفي الموقف الذي يكون فيه الشخص الذي يعاني الفوبيا أمام المسبب يتوقع الأسوأ ويصرخ ويهرب.
- هل يمكن أن تختلف الأعراض بحسب نوع الفوبيا؟
تتشابه أعراض الفوبيا أياً كان نوعها.
Comment