أكدت ماتسمى حركة إنقاذ التجمع الوطني الديمقراطي “الارندي” ، أنها ليست تنظيما موازيا و لا انشقاقا على الحزب، منتقدة من جهة أخرى قرار الأمين العام أحمد أويحيى القاضي بفتح قوائم التجمع إلى غير المناضلين، مرجعة السبب إلى تخوفها من فقدان الحزب لإطاراته.أكدت ماتسمى حركة إنقاذ التجمع الوطني الديمقراطي، (...)
أكثر...
أكثر...