Tweet
فنان روسي يحتفي بالطبيعة في عيد ميلاده الـ 80
نظمت أكاديمية الفنون الروسية في موسكو معرضا خاصا للفنان والمهندس المعماري الروسي إدوارد بوتينتسيف احتفالا بيوبيله الـ80. ويشمل المعرض نخبة من إبداع بوتينتسيف في الفن التشكيلي. ويتسنى لمن ينظر الى لوحات الفنان الإنصات لهمس الطبيعة والإحساس بدفئها.
ومنذ تخرجه من معهد موسكو المعماري عام 1955 وحتى يومنا الراهن لم يتوقف الفنان عن مزاولة عمله الأثير على نفسه، وهو تصميم المباني أو الإشراف على مشاريع معمارية. فكانت حصيلته من ذلك أكثر من 50 مشروعا معماريا. وفي رصيده أيضا قرابة 70 كتابا ومؤلفا علميا.
ويتركز الفنان في أعماله على مشاهد من الطبيعة ويطوف حولها، كما يربط بين الطبيعة والعمران البشري.
وتتعدد المشاهد التي صورها بوتينتسيف وتختلف بتعدد واختلاف الأماكن التي زارها واستأنس بطبيعتها. وفي اللوحات المعروضة يجد الزوار مشاهد للكثير من المدن الروسية وبلدان وسط آسيا ومنغوليا والنرويج وفرنسا وغيرها.
نظمت أكاديمية الفنون الروسية في موسكو معرضا خاصا للفنان والمهندس المعماري الروسي إدوارد بوتينتسيف احتفالا بيوبيله الـ80. ويشمل المعرض نخبة من إبداع بوتينتسيف في الفن التشكيلي. ويتسنى لمن ينظر الى لوحات الفنان الإنصات لهمس الطبيعة والإحساس بدفئها.
ومنذ تخرجه من معهد موسكو المعماري عام 1955 وحتى يومنا الراهن لم يتوقف الفنان عن مزاولة عمله الأثير على نفسه، وهو تصميم المباني أو الإشراف على مشاريع معمارية. فكانت حصيلته من ذلك أكثر من 50 مشروعا معماريا. وفي رصيده أيضا قرابة 70 كتابا ومؤلفا علميا.
ويتركز الفنان في أعماله على مشاهد من الطبيعة ويطوف حولها، كما يربط بين الطبيعة والعمران البشري.
وتتعدد المشاهد التي صورها بوتينتسيف وتختلف بتعدد واختلاف الأماكن التي زارها واستأنس بطبيعتها. وفي اللوحات المعروضة يجد الزوار مشاهد للكثير من المدن الروسية وبلدان وسط آسيا ومنغوليا والنرويج وفرنسا وغيرها.
Comment