رغم أن العديد من الدراسات التاريخية أكدت أن المجتمع هو الذي ينتج الظواهر الدينية ويستهلكها، و أن هذه الظواهر بكل أنواعها و أشكالها ليست فوق النقد و الدراسة، و رغم أن كل الديانات حملت معها عدة تمايزات داخلية وفقا لتوجهات إيديولوجية، ليبرالية و أصولية، محافظة، منفتحة، متزمتة و متطرفة، وفقا للطبقات (...)
أكثر...
أكثر...