وقف الصغير أمام مربيه باكيا هذه المرة، ما كان له أن يكون شاكيا، لقد أحرقت النار يده... كان بالإمكان تجنب الألم... لقد نسي ولم يتذكر (المهم عرف شيئا يسمى الذكر و التذكر). لقد وصاه مربيه بأن يتقي النار ما استطاع، تأكد صغيرنا الآن أنه يتعلم.لقد عرف لِتَوِّهِ أنه حرّ ، كما بدأت تُراوِدُهُ الشكوك، (...)
أكثر...
أكثر...