Tweet
الشرطة ثانيا بفوزه على الاتحاد والجيش
ينتزع ثلاث نقاط من الكرامة المتصدر
ينتزع ثلاث نقاط من الكرامة المتصدر
دمشق - سانا
صعد فريق الشرطة الى المركز الثاني على لائحة ترتيب فرق دوري المحترفين للرجال بكرة القدم بعد فوزه على ضيفه الاتحاد بهدفين لهدف بينما تجمد رصيد الاتحاد عند 11 نقطة في المركز الحادي عشر في ختام المرحلة الثانية عشرة من عمر الدوري.
وافتتح اللاعب عمار زكور التسجيل للشرطة في الدقيقة 51 ولم ينتظر الاتحاد كثيرا حتى ادرك التعادل عبر لاعبه الصربي ماريان جوكوفيتش في الدقيقة 59 واستمر الشرطة في ضغطه الهجومي حتى أثمر عن هدف التقدم الذي حمل توقيع رجا رافع في الدقيقة 77 وحاول الاتحاد ادراك التعادل مجددا إلا أنه فشل في ذلك لتنتهي المباراة بفوز الشرطة بهدفين لهدف .
الجيش ينتزع ثلاث نقاط من الكرامة المتصدر
وكانت مباريات المرحلة 12 بدأت أمس ,حيث واصل فريق الجيش عروضه الجيدة ونجح بانتزاع ثلاث نقاط مهمة من مضيفه الكرامة عندما تغلب عليه بهدف مقابل لاشيء.
وفي إدلب تعادل أمية مع ضيفه الوحدة دون أهداف وفاز الوثبة على ضيفه النواعير بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد وفي اللاذقية فاز حطين على ضيفه المجد بهدفين مقابل هدف واحد وسجل أركان مبيض هدفي حطين في الدقائق 3 و 21 بينما سجل هدف المجد الوحيد عبد الهادي حريري في الدقيقة 48 من الوقت بدل الضائع.
وقال عبد الرحمن إدريس مدرب فريق حطين لمندوب سانا الرياضي.. أنا راض عن أداء الفريق موضحا أن فريقه اعتمد على إغلاق منطقة الدفاع والتركيز على الجانب الهجومي ما خلق فرصا خطرة للفريق.
بدوره مهند الفقير مدرب فريق المجد أشار الى أن فريقه سيطر على معظم مجريات المباراة وضغط على مرمى الفريق الخصم لكن اللاعبين افتقدوا إلى التركيز واللمسة الأخير مبينا أنه سنحت لمهاجميه فرص عديدة إلا أن اللاعبين لم يستطيعوا ترجمتها إلى أهداف.
وفي دير الزور حقق فريق الفتوة فوزاً صعباً على جاره الجزيرة بهدف بلا مقابل ودخل الجزيرة المباراة مهاجماً وفرض إيقاعه على اللعب منذ الدقائق الأولى حيث نظم عدة هجمات هددت مرمى حارس الفتوة فاتح العمر تراجع إثرها الفتوة إلى منطقة الدفاع واعتمد على المرتدات حيث نظم هجمة مرتدة بقيادة مهاجمه عمر السومة الذي سدد رأسية في الدقيقة 20 باغتت حارس الجزيرة عماد عيسى الذي نجح في ردها وتبادل بعدها لاعبو الفريقين الهجمات والمرتدات التي كان أخطرها تسديدة لاعب الجزيرة جومرد موسى في الدقيقة 45 من الشوط الأول ردها القائم لينتهي الشوط الأول باقتصاره على الفرص دون تسجيل أهداف.
أما في الشوط الثاني فتسارع إيقاع اللعب وبدت الهجمات أكثر تنظيماً من الفريقين وكاد محترف الفتوة البرازيلي أن يسجل الهدف الأول لفريقه في الدقائق الأولى من الشوط عندما نجح في الانفراد بحارس الجزيرة ورفعها من فوقه باتجاه المرمى إلا أن مدافع الجزيرة أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة حيث رد الكرة وأبعدها كما سدد لاعب الجزيرة يونس سليمان كرة في الدقيقة 16 من الشوط الثاني متابعة لركنية إلا أن العمر أخرجها في اللحظات الأخيرة ليسجل لاعب الفتوة السومة في الدقيقة 30 من الشوط الثاني حيث انفرد بالحارس وسدد كرة أرضية على يساره مسجلاً الهدف الأول لفريقه وحاول بعدها الجزيرة التعديل والفتوة التعزيز فيما تبقى من عمر المباراة إلا أن محاولاتهم لم تثمر لتنتهي المباراة بفوز الفتوة بهدف وحيد بلا رد.
وقال مدرب الجزيرة أنور عبد القادر إن مستوى المباراة كان متوسطاً ومتفاوتاً في الأداء وتبادل الفريقان السيطرة على مجرياتها وأتيحت للجانبين العديد من الفرص استطاع الفتوة استغلال إحداها مشيراً الى أن فريقه لم يظهر بمستواه الحقيقي وهو يعاني من الإرهاق نتيجة ضغط المباريات في الفترة الماضية.
أما مدرب الفتوة هشام خلف فاعترف بصعوبة المباراة وقوة الخصم مشيرا الى أن فريق الجزيرة كان مستواه الأفضل بين الفرق التي واجهها فريقه منذ انطلاقة الدوري حيث استطاع خلق عدة فرص ولكن لم يوفق في استثمارها والتسجيل كما أن لاعبيه كانوا منضبطين في أداء مهامهم التكتيكية واستطاع الفتوة الفوز في النهاية وذلك بفضل إصرار لاعبيه على الفوز وتحسين مركزه في ترتيب الدوري وكذلك لإرضاء الجماهير العريضة التي كانت مصرة على الفوز أيضاً.
وفي حماة أهدر الطليعة نقطتين ثمينتين في إطار سعيه للابتعاد عن فرق المؤخرة بعد تعادله مع ضيفه تشرين بهدف لهدف في المباراة وشهدت بداية الشوط الأول حذرا من كلا الفريقين واتسمت بالهدوء مع أفضلية نسبية للطليعة في السيطرة على الكرة لكن دون أي خطورة حقيقية على المرمى ومع انتصاف الشوط ازدادت حرارة اللقاء بفرص للطليعة أثمرت في الدقيقة 32 عن هدف التقدم عبر هداف الفريق أحمد العمير من ركلة حرة مباشرة على بعد 30 متراً فيما اعتمد تشرين على الهجمات المرتدة شكلت بعضها خطورة على مرمى الطليعة.
وفي الشوط الثاني ضغط فريق تشرين لتعديل النتيجة وسرعان ما تحقق ذلك من ركلة ركنية استغلها محمود خدوج وهدف التعادل لفريقه طرد بعدها لاعب تشرين أحمد كلزي إلا أن الطليعة لم يستفد منه فانتهت المباراة بالتعادل.
وبعد المباراة قال عماد خانكان مدرب الطليعة إنه كان يجب على لاعبي فريقه أن يحسموا اللقاء من الشوط الأول لكن لم يوفقوا في الهجمات وأضاعوا عدة فرص محققة للتسجيل مبيناً أن لاعبي الطليعة لم يقدموا المستوى المطلوب كما تراجع أداؤهم كثيراً في بداية الشوط الثاني ولم يستغلوا النقص العددي في صفوف تشرين.
وفي ضوء هذه النتائج أصبح الترتيب على النحو التالي.. الكرامة أولا برصيد 23 نقطة تلاه الشرطة ثانيا بـ 21 نقطة فالوحدة 20 نقطة ثم الجيش 19 نقطة نقطة فحطين 17 نقطة ثم الفتوة 16 والوثبة 16 والنواعير 16 نقطة فالجزيرة وأمية 15 نقطة فالاتحاد 14 نقطة ثم تشرين 13 نقطة فالطليعة 10 نقاط فالمجد 9 نقاط.
صعد فريق الشرطة الى المركز الثاني على لائحة ترتيب فرق دوري المحترفين للرجال بكرة القدم بعد فوزه على ضيفه الاتحاد بهدفين لهدف بينما تجمد رصيد الاتحاد عند 11 نقطة في المركز الحادي عشر في ختام المرحلة الثانية عشرة من عمر الدوري.
وافتتح اللاعب عمار زكور التسجيل للشرطة في الدقيقة 51 ولم ينتظر الاتحاد كثيرا حتى ادرك التعادل عبر لاعبه الصربي ماريان جوكوفيتش في الدقيقة 59 واستمر الشرطة في ضغطه الهجومي حتى أثمر عن هدف التقدم الذي حمل توقيع رجا رافع في الدقيقة 77 وحاول الاتحاد ادراك التعادل مجددا إلا أنه فشل في ذلك لتنتهي المباراة بفوز الشرطة بهدفين لهدف .
الجيش ينتزع ثلاث نقاط من الكرامة المتصدر
وكانت مباريات المرحلة 12 بدأت أمس ,حيث واصل فريق الجيش عروضه الجيدة ونجح بانتزاع ثلاث نقاط مهمة من مضيفه الكرامة عندما تغلب عليه بهدف مقابل لاشيء.
وفي إدلب تعادل أمية مع ضيفه الوحدة دون أهداف وفاز الوثبة على ضيفه النواعير بثلاثة أهداف مقابل هدف وحيد وفي اللاذقية فاز حطين على ضيفه المجد بهدفين مقابل هدف واحد وسجل أركان مبيض هدفي حطين في الدقائق 3 و 21 بينما سجل هدف المجد الوحيد عبد الهادي حريري في الدقيقة 48 من الوقت بدل الضائع.
وقال عبد الرحمن إدريس مدرب فريق حطين لمندوب سانا الرياضي.. أنا راض عن أداء الفريق موضحا أن فريقه اعتمد على إغلاق منطقة الدفاع والتركيز على الجانب الهجومي ما خلق فرصا خطرة للفريق.
بدوره مهند الفقير مدرب فريق المجد أشار الى أن فريقه سيطر على معظم مجريات المباراة وضغط على مرمى الفريق الخصم لكن اللاعبين افتقدوا إلى التركيز واللمسة الأخير مبينا أنه سنحت لمهاجميه فرص عديدة إلا أن اللاعبين لم يستطيعوا ترجمتها إلى أهداف.
وفي دير الزور حقق فريق الفتوة فوزاً صعباً على جاره الجزيرة بهدف بلا مقابل ودخل الجزيرة المباراة مهاجماً وفرض إيقاعه على اللعب منذ الدقائق الأولى حيث نظم عدة هجمات هددت مرمى حارس الفتوة فاتح العمر تراجع إثرها الفتوة إلى منطقة الدفاع واعتمد على المرتدات حيث نظم هجمة مرتدة بقيادة مهاجمه عمر السومة الذي سدد رأسية في الدقيقة 20 باغتت حارس الجزيرة عماد عيسى الذي نجح في ردها وتبادل بعدها لاعبو الفريقين الهجمات والمرتدات التي كان أخطرها تسديدة لاعب الجزيرة جومرد موسى في الدقيقة 45 من الشوط الأول ردها القائم لينتهي الشوط الأول باقتصاره على الفرص دون تسجيل أهداف.
أما في الشوط الثاني فتسارع إيقاع اللعب وبدت الهجمات أكثر تنظيماً من الفريقين وكاد محترف الفتوة البرازيلي أن يسجل الهدف الأول لفريقه في الدقائق الأولى من الشوط عندما نجح في الانفراد بحارس الجزيرة ورفعها من فوقه باتجاه المرمى إلا أن مدافع الجزيرة أنقذ الموقف في اللحظة الأخيرة حيث رد الكرة وأبعدها كما سدد لاعب الجزيرة يونس سليمان كرة في الدقيقة 16 من الشوط الثاني متابعة لركنية إلا أن العمر أخرجها في اللحظات الأخيرة ليسجل لاعب الفتوة السومة في الدقيقة 30 من الشوط الثاني حيث انفرد بالحارس وسدد كرة أرضية على يساره مسجلاً الهدف الأول لفريقه وحاول بعدها الجزيرة التعديل والفتوة التعزيز فيما تبقى من عمر المباراة إلا أن محاولاتهم لم تثمر لتنتهي المباراة بفوز الفتوة بهدف وحيد بلا رد.
وقال مدرب الجزيرة أنور عبد القادر إن مستوى المباراة كان متوسطاً ومتفاوتاً في الأداء وتبادل الفريقان السيطرة على مجرياتها وأتيحت للجانبين العديد من الفرص استطاع الفتوة استغلال إحداها مشيراً الى أن فريقه لم يظهر بمستواه الحقيقي وهو يعاني من الإرهاق نتيجة ضغط المباريات في الفترة الماضية.
أما مدرب الفتوة هشام خلف فاعترف بصعوبة المباراة وقوة الخصم مشيرا الى أن فريق الجزيرة كان مستواه الأفضل بين الفرق التي واجهها فريقه منذ انطلاقة الدوري حيث استطاع خلق عدة فرص ولكن لم يوفق في استثمارها والتسجيل كما أن لاعبيه كانوا منضبطين في أداء مهامهم التكتيكية واستطاع الفتوة الفوز في النهاية وذلك بفضل إصرار لاعبيه على الفوز وتحسين مركزه في ترتيب الدوري وكذلك لإرضاء الجماهير العريضة التي كانت مصرة على الفوز أيضاً.
وفي حماة أهدر الطليعة نقطتين ثمينتين في إطار سعيه للابتعاد عن فرق المؤخرة بعد تعادله مع ضيفه تشرين بهدف لهدف في المباراة وشهدت بداية الشوط الأول حذرا من كلا الفريقين واتسمت بالهدوء مع أفضلية نسبية للطليعة في السيطرة على الكرة لكن دون أي خطورة حقيقية على المرمى ومع انتصاف الشوط ازدادت حرارة اللقاء بفرص للطليعة أثمرت في الدقيقة 32 عن هدف التقدم عبر هداف الفريق أحمد العمير من ركلة حرة مباشرة على بعد 30 متراً فيما اعتمد تشرين على الهجمات المرتدة شكلت بعضها خطورة على مرمى الطليعة.
وفي الشوط الثاني ضغط فريق تشرين لتعديل النتيجة وسرعان ما تحقق ذلك من ركلة ركنية استغلها محمود خدوج وهدف التعادل لفريقه طرد بعدها لاعب تشرين أحمد كلزي إلا أن الطليعة لم يستفد منه فانتهت المباراة بالتعادل.
وبعد المباراة قال عماد خانكان مدرب الطليعة إنه كان يجب على لاعبي فريقه أن يحسموا اللقاء من الشوط الأول لكن لم يوفقوا في الهجمات وأضاعوا عدة فرص محققة للتسجيل مبيناً أن لاعبي الطليعة لم يقدموا المستوى المطلوب كما تراجع أداؤهم كثيراً في بداية الشوط الثاني ولم يستغلوا النقص العددي في صفوف تشرين.
وفي ضوء هذه النتائج أصبح الترتيب على النحو التالي.. الكرامة أولا برصيد 23 نقطة تلاه الشرطة ثانيا بـ 21 نقطة فالوحدة 20 نقطة ثم الجيش 19 نقطة نقطة فحطين 17 نقطة ثم الفتوة 16 والوثبة 16 والنواعير 16 نقطة فالجزيرة وأمية 15 نقطة فالاتحاد 14 نقطة ثم تشرين 13 نقطة فالطليعة 10 نقاط فالمجد 9 نقاط.