قالت وزارة الداخلية، في بيان لها عقب التدخل الأمني لأمس أمام البرلمان، أن مراسل وكالة الأنباء الفرنسية الذي “زعم تعرضه للضرب والجرح” لم يكن يحمل أية شارة من شأنها المساعدة على تمييزه عن باقي الأشخاص المعتصمين. وبررت الوزارة في بلاغ لها بهذا الخصوص أن تدخلها لتفريق نشطاء، قدرتهم حوالي عشرين مشاركا (...)
أكثر...
أكثر...