Tweet
أمسية شعرية بذكرى استقلال تشيلي في معهد ثربانتس
دمشق - سانا
أقام معهد ثربانتس مساء اليوم أمسية شعرية بعنوان "من تشيلي الى دمشق مرورا ببيروت" بمناسبة الاحتفال بذكرى استقلال تشيلي في مئويتها الثانية وذلك في قاعة المحاضرات بالمعهد.
وشارك في الأمسية كل من الشعراء باتريثو دام السفير التشيلي في دمشق بيدرو باروث اورثوا السفير التشيلي في بيروت والتشيلية بيوليتا مدينا.
وألقى الشعراء مجموعة من القصائد الشعرية تناولت حياتهم اليومية وانطباعاتهم ومشاعرهم واعجابهم بالاماكن التي زاروها خلال حياتهم المهنية الدبلوماسية.
وعبر الشاعر باتيريثو دام في قصائده التي ألقاها عن حبه وإعجابه الشديدين بالاماكن التي زارها في سورية ولاسيما المدن المنسية في محافظة ادلب ومدينة دمشق القديمة بأسواقها وحاراتها.
بينما تحدثت قصائد بيدرو باروث اورثوا التي اختطلت كلماتها بين الاحلام والواقع عن امتنانه لمدينة بيروت التي عاد إليها بعد غياب ثلاثين عاما عنها مشبها اياها بالمرأة التي تدعوه إلى اللقاء الأخير.
واستطاع الشاعران التوفيق بين علاقاتهم الدولية وكتابة القصائد الشعرية المبنية على تجربة امتدت لسنوات عديدة في عملهم الدبلوماسي في الخارج.
كما ألقت الشاعرة بيوليتا مجموعة من القصائد الشعرية باللغة الاسبانية بعنوان بشرة من زجاج التي ترافقت مع الموسيقا واعتمدت على الوجدان في استمداد العلاقة بين المكان والذات الانسانية وجاءت بعنوان "الاسلاف" و"امور صغيرة" و"اسيرة" و"تكرار" و"الزجاج" وغيرها.
حضر الأمسية كل من السادة السفراء بدمشق الاسباني والفنزويلي والكوبي وعدد من الدبلوماسين من المهتمين
أقام معهد ثربانتس مساء اليوم أمسية شعرية بعنوان "من تشيلي الى دمشق مرورا ببيروت" بمناسبة الاحتفال بذكرى استقلال تشيلي في مئويتها الثانية وذلك في قاعة المحاضرات بالمعهد.
وشارك في الأمسية كل من الشعراء باتريثو دام السفير التشيلي في دمشق بيدرو باروث اورثوا السفير التشيلي في بيروت والتشيلية بيوليتا مدينا.
وألقى الشعراء مجموعة من القصائد الشعرية تناولت حياتهم اليومية وانطباعاتهم ومشاعرهم واعجابهم بالاماكن التي زاروها خلال حياتهم المهنية الدبلوماسية.
وعبر الشاعر باتيريثو دام في قصائده التي ألقاها عن حبه وإعجابه الشديدين بالاماكن التي زارها في سورية ولاسيما المدن المنسية في محافظة ادلب ومدينة دمشق القديمة بأسواقها وحاراتها.
بينما تحدثت قصائد بيدرو باروث اورثوا التي اختطلت كلماتها بين الاحلام والواقع عن امتنانه لمدينة بيروت التي عاد إليها بعد غياب ثلاثين عاما عنها مشبها اياها بالمرأة التي تدعوه إلى اللقاء الأخير.
واستطاع الشاعران التوفيق بين علاقاتهم الدولية وكتابة القصائد الشعرية المبنية على تجربة امتدت لسنوات عديدة في عملهم الدبلوماسي في الخارج.
كما ألقت الشاعرة بيوليتا مجموعة من القصائد الشعرية باللغة الاسبانية بعنوان بشرة من زجاج التي ترافقت مع الموسيقا واعتمدت على الوجدان في استمداد العلاقة بين المكان والذات الانسانية وجاءت بعنوان "الاسلاف" و"امور صغيرة" و"اسيرة" و"تكرار" و"الزجاج" وغيرها.
حضر الأمسية كل من السادة السفراء بدمشق الاسباني والفنزويلي والكوبي وعدد من الدبلوماسين من المهتمين