Tweet
الصفحة الأساسية > ديوان الثقافة والفن > أوروبا تفتح أبوابها للتشكيل المغربي
أوروبا تفتح أبوابها للتشكيل المغربي
عبر مدير مهرجان أرمانياك الدولي الفرنسي عن إستشرافه المشاركات المغربية في الدورات المقبلة من المهرجان كما عبر عن طموحه في نسخة مغربية من مهرجان أرمانياك . وكان ذلك من خلال الرسالة التي توصل بها مؤخرا الفنان التشكيلي المغربي عمر البلغيثي، من مدير مهرجان أرمانياك السيد فرانك جون روز. حيث عبر للبلغيثي عن عميق تأثره بمشاركته في فعاليات المهرجان الدولي، و أكد ان هذه المشاركة الناجحة جعلت المشاركات المغربية الاخرى محط إنتظار و تقدير كبير. و أضاف فرانك جون روز أن أعمال البلغيثي كانت باعثا على فتح أفاق أخرى مغايرة في رؤية الأخر للأعمال المغربية بشكل عام . كما أكد انه في إنتظار مقترحاته بخصوص نسخة مغربية من مهرجان أمانياك تقام بالتداول مع النسخة الفرنسية.و من جهته إعتبره المدير الفني للمهرجان السيد توندولييه ويلفريد أن البلغيثي كان سفيرا حقيقيا للتشكيل المغربي خلال مشاركته في فرنسا.
و الجدير بالذكر أن مجموعة من الأروقة الاوروبية فتحت أبوابها امام الفنانين التشكيليين المغاربة ، حيث عاد البلغيثي بحزمة من العناوين و المواعيد الأساسية التي حتما ستساهم في نقل التشكيل المغربي إلى مرحلة أخرى مختلفة و أكثر عطاءا و إشعاعا.
أوروبا تفتح أبوابها للتشكيل المغربيعبر مدير مهرجان أرمانياك الدولي الفرنسي عن إستشرافه المشاركات المغربية في الدورات المقبلة من المهرجان كما عبر عن طموحه في نسخة مغربية من مهرجان أرمانياك . وكان ذلك من خلال الرسالة التي توصل بها مؤخرا الفنان التشكيلي المغربي عمر البلغيثي، من مدير مهرجان أرمانياك السيد فرانك جون روز. حيث عبر للبلغيثي عن عميق تأثره بمشاركته في فعاليات المهرجان الدولي، و أكد ان هذه المشاركة الناجحة جعلت المشاركات المغربية الاخرى محط إنتظار و تقدير كبير. و أضاف فرانك جون روز أن أعمال البلغيثي كانت باعثا على فتح أفاق أخرى مغايرة في رؤية الأخر للأعمال المغربية بشكل عام . كما أكد انه في إنتظار مقترحاته بخصوص نسخة مغربية من مهرجان أمانياك تقام بالتداول مع النسخة الفرنسية.و من جهته إعتبره المدير الفني للمهرجان السيد توندولييه ويلفريد أن البلغيثي كان سفيرا حقيقيا للتشكيل المغربي خلال مشاركته في فرنسا.
و الجدير بالذكر أن مجموعة من الأروقة الاوروبية فتحت أبوابها امام الفنانين التشكيليين المغاربة ، حيث عاد البلغيثي بحزمة من العناوين و المواعيد الأساسية التي حتما ستساهم في نقل التشكيل المغربي إلى مرحلة أخرى مختلفة و أكثر عطاءا و إشعاعا.