Tweet
مع أديبتنا : زكية خيرهم الشنقيطي...المغربية ...
مزيج عجيب من المشاعر التى تجعلنا ننبهر بكتاباتها ونقف صامتين فى صلاة كونية بديعة ... حزن ويأس ولهفة ووليد يرى النور لأول مرة ... عبر قصصها تضع الأديبة ذلك كله فى إطار رائع من التراكيب والصور والأخيلة لتصل بنا لأقصى درجات النشوة
بصورة محببة للنفوس ...مرت علينا بقطار الذاكرة ... لنقرأها فتسدل ستائر الأنين وربما يعود النبض للقلب الحزين ...
أطارد ظلي بابتسامتك داخلي ...وأجمع عثراتها …..وأشتهي الشجار الكائن بين البقاء والرحيل …وبينهما …أروي الظمأ من وهج الأماني …قد أعاني …قد يفضح المحراب قمصة ....أنت تلقمي العصافير صبراً …حين يشتعل الغروب …أنت نسمة الأحرار في زمن العبيد ...
من جديد... يا ذات نفس الوجه الصبوح... يا دمع...وسحائب من العطر.. تفرق العتمة... في بحر الضوء.... وأجساد النخيل....ونوارس الأطلسي ... كونية الوجود... رقيقة كالورود ... لا شيء يشبهك.... يا روضة الأحلام والوجود....
اليوم نحتفل بك ......ِ اليوم نذكرك.... ولو أن الطريق مخيف.... الرعد فيه هو الصوت الوحيد... وقلبي نارٌ من الشوق يحاصره الجليد... كيف بعد كل هذا ... نقدمك للأصدقاء بالمفتاح...
انها مبدعة اختصرت أبجدية الكون فلاشئ يشبهها مع إنها كل شيء ... وتجيب أديبتنا عن أسئلتنا الموجعة فهل بعد موت الأحلام أى عيد ... فبرحيلها لم يبق إلا صوت الرعد ووحشة الطريق وجليد قلوبنا ...رحلة موجعة وإبحار حزين خلال قصص مميزة تستحق الوقوف أمامها ردحا من الزمن ... كانت تلك مطالعاتي القاصرة لهذه التحف الفنية التي تستحق وقفات ووقفات والتي لم تأخذ حقها بعد . وهاهي سفينتي عادت منادية بالرحيل مودعة سفيرتنا الأديبة ... لتتركها ترسو على شواطيء أخرى بعضها حزين وبعضها سعيد ... فتعالوا أحبتنا نرحب بضيفتنا الكبيرة ...زكية خيرهم الشنقيطي
مزيج عجيب من المشاعر التى تجعلنا ننبهر بكتاباتها ونقف صامتين فى صلاة كونية بديعة ... حزن ويأس ولهفة ووليد يرى النور لأول مرة ... عبر قصصها تضع الأديبة ذلك كله فى إطار رائع من التراكيب والصور والأخيلة لتصل بنا لأقصى درجات النشوة
بصورة محببة للنفوس ...مرت علينا بقطار الذاكرة ... لنقرأها فتسدل ستائر الأنين وربما يعود النبض للقلب الحزين ...
أطارد ظلي بابتسامتك داخلي ...وأجمع عثراتها …..وأشتهي الشجار الكائن بين البقاء والرحيل …وبينهما …أروي الظمأ من وهج الأماني …قد أعاني …قد يفضح المحراب قمصة ....أنت تلقمي العصافير صبراً …حين يشتعل الغروب …أنت نسمة الأحرار في زمن العبيد ...
من جديد... يا ذات نفس الوجه الصبوح... يا دمع...وسحائب من العطر.. تفرق العتمة... في بحر الضوء.... وأجساد النخيل....ونوارس الأطلسي ... كونية الوجود... رقيقة كالورود ... لا شيء يشبهك.... يا روضة الأحلام والوجود....
اليوم نحتفل بك ......ِ اليوم نذكرك.... ولو أن الطريق مخيف.... الرعد فيه هو الصوت الوحيد... وقلبي نارٌ من الشوق يحاصره الجليد... كيف بعد كل هذا ... نقدمك للأصدقاء بالمفتاح...
انها مبدعة اختصرت أبجدية الكون فلاشئ يشبهها مع إنها كل شيء ... وتجيب أديبتنا عن أسئلتنا الموجعة فهل بعد موت الأحلام أى عيد ... فبرحيلها لم يبق إلا صوت الرعد ووحشة الطريق وجليد قلوبنا ...رحلة موجعة وإبحار حزين خلال قصص مميزة تستحق الوقوف أمامها ردحا من الزمن ... كانت تلك مطالعاتي القاصرة لهذه التحف الفنية التي تستحق وقفات ووقفات والتي لم تأخذ حقها بعد . وهاهي سفينتي عادت منادية بالرحيل مودعة سفيرتنا الأديبة ... لتتركها ترسو على شواطيء أخرى بعضها حزين وبعضها سعيد ... فتعالوا أحبتنا نرحب بضيفتنا الكبيرة ...زكية خيرهم الشنقيطي
Comment