دورة مهرجان الدار البيضاء الموسيقي في السنة الماضية، والتي كانت تحتفي بشعارات كبيرة من قبيل «ذاكرة الدار البيضاء» و»الفوران الإبداعي» فيها و»شبابها المتحرك»، حسب نص البيان، لم تكن تجعل المتتبع ليتوقع، أن ما سيتبعها هو العدم، وكأن المدينة المغربية الأضخم فقدت ذاكرتها هذه السنة، أو أن شبابها وفورانها (...)
أكثر...
أكثر...