تعيد الرقابة على المصنفات الفنية في مصر النظر في خمسة أفلام سينمائية سبق وأن رفضتها قبل اندلاع ثورة 25 كانون الثاني /يناير 2011
![](http://entertainment.anayou.com/Images/LocalImages/18465_image1.jpg)
تعيد الرقابة على المصنفات الفنية في مصر النظر في خمسة أفلام سينمائية سبق وأن رفضتها قبل اندلاع ثورة 25 كانون الثاني /يناير 2011.
ويأتي هذا القرار لتفويت الفرصة على بعض السينمائيين والفنانين الذين طالبوا بإلغاء جهاز الرقابة على المصنفات المصرية بداعي أنه يعوق حركة الإبداع في مصر.
وكشفت الرقابة في بيان إعلامي صادر عن هذه الأفلام وفي مقدمتها فيلم "عماد الكبير" الذي يحكي واحدة من أشهر حوادث التعذيب داخل أقسام الشرطة المصرية وهي قصة واقعية حدثت بالفعل.
ويتم أيضا إعادة النظر في فيلم "القبض على التوربيني" للمؤلف أسامة فهمي، وموضوعه مآسي أطفال الشوارع وهو مستمد من واقع حياتهم.
كما سيتم مراجعة أفلام "منتخب مصر" للمؤلف عباس أبو الحسن و"كلمة السر" للمؤلف سامح أبوالغار - وهو ابن شقيق الدكتور محمد أبوالغار المعارض المصري الشهير.
يأتي أخيرا فيلم "الوضع تحت السيطرة" للسيناريست هاني فوزي والذي سبق للرقابة رفضه أكثر من مرة لتعرضه لعلاقة المسلمين بالأقباط حيث رأت الرقابة أن الفيلم قد يؤدى إلى زعزعة الهدوء الاجتماعي في مصر.
![](http://entertainment.anayou.com/Images/LocalImages/18465_image1.jpg)
تعيد الرقابة على المصنفات الفنية في مصر النظر في خمسة أفلام سينمائية سبق وأن رفضتها قبل اندلاع ثورة 25 كانون الثاني /يناير 2011.
ويأتي هذا القرار لتفويت الفرصة على بعض السينمائيين والفنانين الذين طالبوا بإلغاء جهاز الرقابة على المصنفات المصرية بداعي أنه يعوق حركة الإبداع في مصر.
وكشفت الرقابة في بيان إعلامي صادر عن هذه الأفلام وفي مقدمتها فيلم "عماد الكبير" الذي يحكي واحدة من أشهر حوادث التعذيب داخل أقسام الشرطة المصرية وهي قصة واقعية حدثت بالفعل.
ويتم أيضا إعادة النظر في فيلم "القبض على التوربيني" للمؤلف أسامة فهمي، وموضوعه مآسي أطفال الشوارع وهو مستمد من واقع حياتهم.
كما سيتم مراجعة أفلام "منتخب مصر" للمؤلف عباس أبو الحسن و"كلمة السر" للمؤلف سامح أبوالغار - وهو ابن شقيق الدكتور محمد أبوالغار المعارض المصري الشهير.
يأتي أخيرا فيلم "الوضع تحت السيطرة" للسيناريست هاني فوزي والذي سبق للرقابة رفضه أكثر من مرة لتعرضه لعلاقة المسلمين بالأقباط حيث رأت الرقابة أن الفيلم قد يؤدى إلى زعزعة الهدوء الاجتماعي في مصر.