Tweet
مسيرات الفرح والتأييد تعم الرقة
الأحد27/3/2011
عمّت مسيرات الفرح في عموم محافظة الرقة تأييداً لمسيرة التطوير والتحديث التي يقودها قائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد، وطافت المسيرات شوارع المدينة الرئيسة على مدى اليومين الماضيين، فيما دامت مسيرة يوم الخميس إلى ساعات الصباح الأولى، وحمل المحتفلون أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد واللافتات المعبرة عن حبهم وولائهم، معلنين التفافهم حول قائد مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث، مؤكدين على تحقيق اللحمة الوطنية بين مختلف أطياف المجتمع، ووقوفهم صفاً واحداً في وجه المؤامرات التي تستهدف سورية ووحدة شعبها والتفافها حول قيادتها الحكيمة.
عمّت مسيرات الفرح في عموم محافظة الرقة تأييداً لمسيرة التطوير والتحديث التي يقودها قائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد، وطافت المسيرات شوارع المدينة الرئيسة على مدى اليومين الماضيين، فيما دامت مسيرة يوم الخميس إلى ساعات الصباح الأولى، وحمل المحتفلون أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد واللافتات المعبرة عن حبهم وولائهم، معلنين التفافهم حول قائد مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث، مؤكدين على تحقيق اللحمة الوطنية بين مختلف أطياف المجتمع، ووقوفهم صفاً واحداً في وجه المؤامرات التي تستهدف سورية ووحدة شعبها والتفافها حول قيادتها الحكيمة.
ما أن أصدر السيد الرئيس بشار الأسد المراسيم التشريعية حتى خرجت جموع المواطنين في محافظة الرقة تهتف بحياة السيد الرئيس، وتؤكد التفافها حول قيادته الحكيمة، وشارك الدكتور المهندس عدنان السخني محافظ الرقة المواطنين أفراحهم ، حيث قام مجموعة من الشباب بحمله على أكتافهم وهتفوا معاً بالروح بالدم نفديك يا بشار، ساعة كاملة والسيد محافظ الرقة محمولاً على أكتاف أبنائها الذين أعلنوا التفافهم حول السيد الرئيس بشار الأسد، هذه اللوحة الجميلة ألهبت مشاعر المواطنين وبدأ أبناء الأحياء المجاورة والقرى القريبة بالتوافد إلى مركز المسيرة ومشاعر الحب تنضح من عيونهم، هتف شباب الرقة بحياة السيد الرئيس ووجهوا بطاقة حب ووفاء وولاء لسيادته على ما أصدره من مراسيم وبقي الشباب يهتفون بحياة السيد الرئيس بشار الأسد وضرورة التكاتف للحفاظ على الوحدة الوطنية، حتى الصباح إذ بدأت الحشود تتوافد إلى الساحة وتجددت المسيرات التي جالت مختلف أحياء المدينة ثم عادت للتمركز في الساحة مشكلة لوحة وطنية بانورامية جميلة.
فرح وتأييد
كما شهدت شوارع عدنان المالكي والثامن من آذار و23 شباط وأمام حديقة الرشيد، وحول ساحة الجلاء مساء الخميس وعقب صلاة الجمعة مسيرات فرح جماهيرية عفوية عبرت عن الحب والوفاء والولاء لقائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد، شاركت بها فئات المجتمع الرقي كافة، حيث جابت المسيرات هذه الشوارع والساحات، تعبيراً عن شكرهم وامتنانهم بالإعلان الرسمي عن إصدار السيد الرئيس لحزمة من المراسيم الجمهورية، التي تضمنت زيادة سخية على الرواتب والأجور للعاملين في الدولة من مدنيين وعسكريين وأصحاب المعاشات التقاعدية، وتخفيض ضريبة الدخل، والتي تندرج ضمن الخطوات والإجراءات التي تتخذها سورية في إطار مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث التي يقودها باقتدار قائد مسيرة الحزب والشعب، وتهدف لرفع المستوى المعيشي للمواطنين وتعزيز الإصلاحات على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتشدد على مكافحة الفساد والارتقاء بالأداء الحكومي.
وقد طافت المسيرات هذه الشوارع، وسط هتاف جموع المواطنين بحياة قائد الوطن، واستمرت لساعات طويلة، حيث علت أهازيج الفرح والابتهاج الوطنية في الشوارع والساحات الرئيسية وحمل المشاركون أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد وهم يهتفون ملء حناجرهم (بالروح بالدم نفديك يا بشار).
وقد سادت أجواء الفرح والارتياح أوساط المحافظة إثر سماع مواطني المحافظة بالمراسيم التي أصدرها سيد الوطن والتي تنسجم وتتجاوب مع تطلعات المواطنين كافة.
ورصدت صحيفة الفرات آراء الأخوة المواطنين المشاركين في هذه المسيرات، وآراء الفعاليات الشعبية بحزمة القرارات والمراسيم الجديدة التي أصدرها السيد الرئيس..
- السيدة هند الطريف : على مدى سنوات طويلة لعبت سورية دوراً ريادياً في التصدي للمشاريع الصهيونية والاستعمارية الهادفة إلى تفتيت الأمة العربية في سايكس بيكو جديدة، وخلق شرق أوسط جديد يخدم مصالح إسرائيل التوسعية وفرض هيمنتها على المنطقة، لذلك ليس بالغريب ما يجري وما يحاك من مؤامرات تريد وإذلالنا، وما هذه المسيرات ورسائل التأييد إلا تأكيد على لحمة الشعب وتكاتفه خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد، وستسقط كل هذه المؤامرات بعون الله وبتكاتف الشعب وإيمانه المطلق بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة.
عطاءات السيد الرئيس المتلاحقة تؤكد على تلمس القيادة لهموم المواطنين واحتياجاتهم، وجاءت في آذار الفرح مع إشراقة ربيع جديد لسورية، تنطلق بثبات وشجاعة في وجه كل التحديات والمؤامرات.
شلاش المجحم البشير الهويدي، :
آذار شهر الفرح والتجديد، وفي هذا العام اكتسى حلّة جديدة بتأكيد الشعب السوري على لحمته الوطنية، والتفافه حول قيادة السيد الرئيس بشار الأسد، قائد مسيرة التطوير والتحديث، والتي توّجها بإصداره مراسيم زيادة الرواتب والأجور التي ستشمل أسر العمال والموظفين في القطاعين العام والخاص في المجتمع السوري، ونتمنى أن تستمر عطاءات السيد الرئيس لتشمل المواطنين كافة، وتسهم في تحسين أوضاعهم المعيشية.
نعم نعلنها صراحة وقوفنا صفاً واحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة، ونشجب الحملة التي تقوم بها وسائل إعلام عربية، وتتواطأ مع العدو الصهيوني لبث الفرقة بين أفراد الشعب الواحد، وتستهدف النيل من وحدته الوطنية، ونؤكدها بعبارة واحدة سورية وشعبها عصية على المؤامرات، ولا تركع أمام المؤامرات والدسائس.
إبراهيم الشيخ : في غمرة أفراح شعبنا واحتفالاتهم بأعياد آذار حاول بعض المندسين استغلال هذه الأفراح للإساءة إلى سورية وزعزعة وحدتها الوطنية تحت شعارات الإصلاح والتغيير، علماً أن السيد الرئيس بشار الأسد، كان قد وعد بحزمة من القرارات والمراسيم التي سيكون لها أثر إيجابي في المجتمع. والمراسيم التي صدرت زرعت الفرحة في قلوب الناس، وما هي إلاّ البداية لإصلاحات متتالية تسهم في تحسين الوضع المعيشي للمواطنين، وخلق فرص عمل جديدة للشباب، وتثبيت العاملين المؤقتين في مفاصل الدولة كافة.
أنور الشماس: زحفت الرقة بشيبها وشبابها ونسائها وأطفالها لتؤكد ولاءها المطلق لسيد الوطن وقائده السيد الرئيس بشار الأسد، معلنين أن سورية ستظل القلعة المنيعة في وجه المؤامرات والدسائس والابتزاز والإملاءات الخارجية، وبهذه المناسبة والشعب يعيش أفراح هذه المراسيم التي جاءت بهدف تحسين أوضاع السوريين المعيشية، نعلنها بالصوت العالي أرواحنا وأبناؤنا فداء للوطن وقائده السيد الرئيس بشار ألأسد.
عبد الرحمن فارس: جاءت هذه المسيرات التي خرجنا بها ليومين ماضيين كعربون وفاء ومحبة وتأكيداً لقائد الوطن على أننا سنبقى جنداً أوفياء ضد كل المؤامرات التي تحاك لسورية، والمراسيم التي اتخذت جاءت ملبية لاحتياجاتنا من زيادة فائضة في الرواتب والأجور شملت جميع العاملين. كما أننا لسنا بحاجة إلى إملاءات خارجية تخدم المصالح الاستعمارية وأعداء وطننا الحبيب.
محمد العوض: مواقف سورية مشرفة على الأصعدة كافة، وملبية لطموحات شعبنا وبقية الشعوب العربية، والتي تجلت في دعمها للمقاومة، هذه المؤامرات وهذه الهجمة الشرسة التي تتعرض لهاسورية تحيكها الدول المتضررة من مواقفها الشجاعة والحكيمة، لقد جاءت هذه المسيرات التأييدية كرد عفوي ضد هذه الهجمة الشرسة التي تريد النيل من كرامتنا ووحدتنا الوطنية، وسنظل نعلن للملأ بأننا نقف خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد.
السيدة هيلانه البصير: بكل حب ووفاء خرجت جماهير محافظة الرقة، معلنة تأييدها المطلق لقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة، التي أثبتت للعالم قدرتها على مواجهة التحديات والظروف الصعبة، التي تحيكها أيد خبيثة تريد النيل من وحدتها وكرامتها، وقد اعتادت سورية على مجابهة هكذا مؤامرات، لأنها بحق قلب العروبة، وتمثل ضمير أفراد الشعب العربي من أقصاه إلى أقصاه، وهي القلعة الصامدة التي لن يتمكن الأعداء من اختراقها شاء من شاء وأبى من أبى.
حمود الكحيط، : نحن نعتز بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الذي حمل لواء التطوير والتحديث عنواناً عريضاً لهذه المرحلة التاريخية، وهو ما تحقق على أرض الواقع من إنجازات كبيرة، إضافة إلى حزمة المراسيم التشريعية، وهي تتضمن مصلحة الوطن والمواطن، وإن ما يدور من فتن ودسائس في عدد من الوسائل الإعلامية التي تتبنى الأجندة الخارجية، وتتضمن شرق أوسط جديد يكون لإسرائيل موقع الصدارة فيه، وبفضل صمود جبهتنا الداخلية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد ستبقى سورية عصية على كل المؤامرات.
- محمود الصالح : هذه المراسيم ليست جديدة، إنها تصدر في كل عام في إطار تحسين الوضع المعاشي للأخوة المواطنين، ونحن اليوم نتعرض لهجمة من وسائل إعلام تنطق بالعربية، ولكن ليس لها من اسمها نصيب، حيث تمارس كذباً مفضوحاً على لسان شاهد عيان مزيف، ولا يخفى على أحد أن هؤلاء كاذبون، مانريده من كل مواطن سوري أن يجيب على هذه الأسئلة، هل أوربا وأمريكا تهتمان إن كان المواطن السوري يعيش برفاه أم لا، وهل يتوفر الأمان الذي نعيشه في مكان آخر، وهل حقاً أن سورية ما زالت تعيش في القرون الوسطى، وماذا يعني التوسع في إحداث مراكز البحث العلمي والجامعات، والمعامل والمنشآت الصناعية والزراعية؟
نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يضمر للوطن شراً، ويريد المس بكرامة السوريين، والنيل من صمودهم في وجه المؤامرات والدسائس الصهيونية والأمريكية.
التغطية الإعلامية
مكتب صحيفة الفرات بالرقة
منقول ( جريدة الفرات )
فرح وتأييد
كما شهدت شوارع عدنان المالكي والثامن من آذار و23 شباط وأمام حديقة الرشيد، وحول ساحة الجلاء مساء الخميس وعقب صلاة الجمعة مسيرات فرح جماهيرية عفوية عبرت عن الحب والوفاء والولاء لقائد الوطن السيد الرئيس بشار الأسد، شاركت بها فئات المجتمع الرقي كافة، حيث جابت المسيرات هذه الشوارع والساحات، تعبيراً عن شكرهم وامتنانهم بالإعلان الرسمي عن إصدار السيد الرئيس لحزمة من المراسيم الجمهورية، التي تضمنت زيادة سخية على الرواتب والأجور للعاملين في الدولة من مدنيين وعسكريين وأصحاب المعاشات التقاعدية، وتخفيض ضريبة الدخل، والتي تندرج ضمن الخطوات والإجراءات التي تتخذها سورية في إطار مسيرة الإصلاح والتطوير والتحديث التي يقودها باقتدار قائد مسيرة الحزب والشعب، وتهدف لرفع المستوى المعيشي للمواطنين وتعزيز الإصلاحات على كافة المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وتشدد على مكافحة الفساد والارتقاء بالأداء الحكومي.
وقد طافت المسيرات هذه الشوارع، وسط هتاف جموع المواطنين بحياة قائد الوطن، واستمرت لساعات طويلة، حيث علت أهازيج الفرح والابتهاج الوطنية في الشوارع والساحات الرئيسية وحمل المشاركون أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد وهم يهتفون ملء حناجرهم (بالروح بالدم نفديك يا بشار).
وقد سادت أجواء الفرح والارتياح أوساط المحافظة إثر سماع مواطني المحافظة بالمراسيم التي أصدرها سيد الوطن والتي تنسجم وتتجاوب مع تطلعات المواطنين كافة.
ورصدت صحيفة الفرات آراء الأخوة المواطنين المشاركين في هذه المسيرات، وآراء الفعاليات الشعبية بحزمة القرارات والمراسيم الجديدة التي أصدرها السيد الرئيس..
- السيدة هند الطريف : على مدى سنوات طويلة لعبت سورية دوراً ريادياً في التصدي للمشاريع الصهيونية والاستعمارية الهادفة إلى تفتيت الأمة العربية في سايكس بيكو جديدة، وخلق شرق أوسط جديد يخدم مصالح إسرائيل التوسعية وفرض هيمنتها على المنطقة، لذلك ليس بالغريب ما يجري وما يحاك من مؤامرات تريد وإذلالنا، وما هذه المسيرات ورسائل التأييد إلا تأكيد على لحمة الشعب وتكاتفه خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد، وستسقط كل هذه المؤامرات بعون الله وبتكاتف الشعب وإيمانه المطلق بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة.
عطاءات السيد الرئيس المتلاحقة تؤكد على تلمس القيادة لهموم المواطنين واحتياجاتهم، وجاءت في آذار الفرح مع إشراقة ربيع جديد لسورية، تنطلق بثبات وشجاعة في وجه كل التحديات والمؤامرات.
شلاش المجحم البشير الهويدي، :
آذار شهر الفرح والتجديد، وفي هذا العام اكتسى حلّة جديدة بتأكيد الشعب السوري على لحمته الوطنية، والتفافه حول قيادة السيد الرئيس بشار الأسد، قائد مسيرة التطوير والتحديث، والتي توّجها بإصداره مراسيم زيادة الرواتب والأجور التي ستشمل أسر العمال والموظفين في القطاعين العام والخاص في المجتمع السوري، ونتمنى أن تستمر عطاءات السيد الرئيس لتشمل المواطنين كافة، وتسهم في تحسين أوضاعهم المعيشية.
نعم نعلنها صراحة وقوفنا صفاً واحداً خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة، ونشجب الحملة التي تقوم بها وسائل إعلام عربية، وتتواطأ مع العدو الصهيوني لبث الفرقة بين أفراد الشعب الواحد، وتستهدف النيل من وحدته الوطنية، ونؤكدها بعبارة واحدة سورية وشعبها عصية على المؤامرات، ولا تركع أمام المؤامرات والدسائس.
إبراهيم الشيخ : في غمرة أفراح شعبنا واحتفالاتهم بأعياد آذار حاول بعض المندسين استغلال هذه الأفراح للإساءة إلى سورية وزعزعة وحدتها الوطنية تحت شعارات الإصلاح والتغيير، علماً أن السيد الرئيس بشار الأسد، كان قد وعد بحزمة من القرارات والمراسيم التي سيكون لها أثر إيجابي في المجتمع. والمراسيم التي صدرت زرعت الفرحة في قلوب الناس، وما هي إلاّ البداية لإصلاحات متتالية تسهم في تحسين الوضع المعيشي للمواطنين، وخلق فرص عمل جديدة للشباب، وتثبيت العاملين المؤقتين في مفاصل الدولة كافة.
أنور الشماس: زحفت الرقة بشيبها وشبابها ونسائها وأطفالها لتؤكد ولاءها المطلق لسيد الوطن وقائده السيد الرئيس بشار الأسد، معلنين أن سورية ستظل القلعة المنيعة في وجه المؤامرات والدسائس والابتزاز والإملاءات الخارجية، وبهذه المناسبة والشعب يعيش أفراح هذه المراسيم التي جاءت بهدف تحسين أوضاع السوريين المعيشية، نعلنها بالصوت العالي أرواحنا وأبناؤنا فداء للوطن وقائده السيد الرئيس بشار ألأسد.
عبد الرحمن فارس: جاءت هذه المسيرات التي خرجنا بها ليومين ماضيين كعربون وفاء ومحبة وتأكيداً لقائد الوطن على أننا سنبقى جنداً أوفياء ضد كل المؤامرات التي تحاك لسورية، والمراسيم التي اتخذت جاءت ملبية لاحتياجاتنا من زيادة فائضة في الرواتب والأجور شملت جميع العاملين. كما أننا لسنا بحاجة إلى إملاءات خارجية تخدم المصالح الاستعمارية وأعداء وطننا الحبيب.
محمد العوض: مواقف سورية مشرفة على الأصعدة كافة، وملبية لطموحات شعبنا وبقية الشعوب العربية، والتي تجلت في دعمها للمقاومة، هذه المؤامرات وهذه الهجمة الشرسة التي تتعرض لهاسورية تحيكها الدول المتضررة من مواقفها الشجاعة والحكيمة، لقد جاءت هذه المسيرات التأييدية كرد عفوي ضد هذه الهجمة الشرسة التي تريد النيل من كرامتنا ووحدتنا الوطنية، وسنظل نعلن للملأ بأننا نقف خلف قيادة السيد الرئيس بشار الأسد.
السيدة هيلانه البصير: بكل حب ووفاء خرجت جماهير محافظة الرقة، معلنة تأييدها المطلق لقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الحكيمة، التي أثبتت للعالم قدرتها على مواجهة التحديات والظروف الصعبة، التي تحيكها أيد خبيثة تريد النيل من وحدتها وكرامتها، وقد اعتادت سورية على مجابهة هكذا مؤامرات، لأنها بحق قلب العروبة، وتمثل ضمير أفراد الشعب العربي من أقصاه إلى أقصاه، وهي القلعة الصامدة التي لن يتمكن الأعداء من اختراقها شاء من شاء وأبى من أبى.
حمود الكحيط، : نحن نعتز بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد الذي حمل لواء التطوير والتحديث عنواناً عريضاً لهذه المرحلة التاريخية، وهو ما تحقق على أرض الواقع من إنجازات كبيرة، إضافة إلى حزمة المراسيم التشريعية، وهي تتضمن مصلحة الوطن والمواطن، وإن ما يدور من فتن ودسائس في عدد من الوسائل الإعلامية التي تتبنى الأجندة الخارجية، وتتضمن شرق أوسط جديد يكون لإسرائيل موقع الصدارة فيه، وبفضل صمود جبهتنا الداخلية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد ستبقى سورية عصية على كل المؤامرات.
- محمود الصالح : هذه المراسيم ليست جديدة، إنها تصدر في كل عام في إطار تحسين الوضع المعاشي للأخوة المواطنين، ونحن اليوم نتعرض لهجمة من وسائل إعلام تنطق بالعربية، ولكن ليس لها من اسمها نصيب، حيث تمارس كذباً مفضوحاً على لسان شاهد عيان مزيف، ولا يخفى على أحد أن هؤلاء كاذبون، مانريده من كل مواطن سوري أن يجيب على هذه الأسئلة، هل أوربا وأمريكا تهتمان إن كان المواطن السوري يعيش برفاه أم لا، وهل يتوفر الأمان الذي نعيشه في مكان آخر، وهل حقاً أن سورية ما زالت تعيش في القرون الوسطى، وماذا يعني التوسع في إحداث مراكز البحث العلمي والجامعات، والمعامل والمنشآت الصناعية والزراعية؟
نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على كل من يضمر للوطن شراً، ويريد المس بكرامة السوريين، والنيل من صمودهم في وجه المؤامرات والدسائس الصهيونية والأمريكية.
التغطية الإعلامية
مكتب صحيفة الفرات بالرقة
منقول ( جريدة الفرات )
Comment