وحدي في عُزلتي أُمارس رسمكَ بدموعي و أتمايل طرباً و أُعانق طيّفكْ .. فَ الرفُوفْ بعدك مُمتلئةٌ بٍ رسائل تغصّ بك و نحيبْ الأروِقة الخالية يضجّ في الفراغ و مازالَ الأملُ يسكنْ ثغري المُرتعش ويُنادي بأسمكْ
* غادهَ السمآن _
* غادهَ السمآن _
Comment